الصفحه ٣٨٥ : والكاز الأميركي.
يبلغ عدد السكان
الدائمين في مكة زهاء ثلاثين ألف نسمة. والرياش في البيوت بسيطة جدّا على
الصفحه ٣٨٦ :
وعادة يركبن عليها
أزواجا ، ويغنين الأغاني ، ويقرعن الدفوف. ولا يمنعهن أحد من ذلك ، ولا يندد بهن
الصفحه ٩ : للاطلاع على نشاط المحاكم الشعبية. فإن ادراج منطقة ما وراء
قزوين ، وأقليم تركستان ، وكازاخستان في قوام
الصفحه ١٥ :
دولتشين إلى مكة والمدينة سنة ١٨٩٨. ولكي يحصل القارئ على تصور عن كل طيف الآراء
والتقييمات المتواجدة في
الصفحه ١٧ : روسي. قامت هذه الفتنة تحت شعار الجهاد ، وترأسها
الزعيم الصوفي المحلي ايشان محمد علي صابر أوغلي ، الذي
الصفحه ٣١ : الجديدة عبر فيينا والقسطنطينية.
كتب ياروف ـ رافسكي
أن «الطريق الأول بين الطرق المذكورة ينطلق عليه على
الصفحه ٣٥ : ياروف ـ رافسكي : «يتشكى جميع الحجاج على الخصوص من ابتزاز
الأموال الرهيب في عموم افغانستان. فعن حق دخول
الصفحه ٥٧ :
موسكو حيث كنت
أحسب أن أجد في محطة نيقولايفسك برقية أخي من فيتبسك. ولكن بسبت تسرعي للحصول على
هذه
الصفحه ٥٩ :
في
١٥ آذار ، نحو الساعة الثانية عشرة ، جئت إلى الجنرال في شقته ، على
رصيف غاغارين ؛ دعاني مباشرة
الصفحه ٦٠ : لا يرغب
في أخذه. فوافق على هذا الطلب ، وقبل النقود. في المساء رحنا إلى السيرك ، ولكن
السيرك لم يوفر
الصفحه ٦٧ : ما أذهلني في
شوارع القسطنطينية ، إنما هو وفرة الزبالة ووفرة نوع خاص من الكلاب التي تتصرف على
الأرصفة
الصفحه ٧٠ : بالذات ، ولكن سفننا الروسية وحدها تتوقف على بعد نصف فرستا من
الساحل ، ـ وهذا منغص كبير للركاب وللشحن
الصفحه ٨١ : ، خائفا على نقودي في جيوبي. الإسماعيلية محلة
نظيفة ، كلها بساتين وجنائن ؛ لم أر أحدا من أهل البلد. في كل
الصفحه ٨٢ : ؛ وهم يرون من الضروري
تأسيس «خانات للقوافل» في كل من أوديسا وسيباستوبول والقسطنطينية ، وعلى رأسها راع
الصفحه ٩٨ :
باستئجار الجمال
وتوفير المؤن ، وغير ذلك. وهم يشكلون على الدوام قوافل خاصة ، ولا يختلطون مع
قوميات