الصفحه ٢٢٣ :
المستجلب إلى هنا
من ينبع النخلة الصفراء والحمراء وكذلك الصدف على أنواعها والسلاحف ، وغير ذلك من
الصفحه ٢٢٦ : على الناس.
تشبه جدّة مكة
شبها كبيرا من حيث طابع عماراتها ومواقع الشوارع والبازارات والحالة الصحية
الصفحه ٢٣٤ :
يقف عليها ، أثناء
الصلوات العامة ، مؤذنون من المذاهب السنية الأربعة ـ مذاهب الحنفيين ، والشافعيين
الصفحه ٢٣٦ : عَلَيْهِ وَمَنْ
تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقى وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا
أَنَّكُمْ
الصفحه ٢٤٠ : . والناس الضعفاء يؤدون الشعيرة الأخيرة على ظهور الاحصنة أو الحمير ؛ أما
المرضى ، فيحملونهم على الحمالات سوا
الصفحه ٢٤١ : الحجر الذي انشق عند ما رمى إبراهيم سكينة التي لم تطاوعه
؛ وعلى ذكرى هذه الأحداث ، يذبح الحجاج هنا
الصفحه ٢٤٢ : الغائبين لقاء مكافأة معينة ، واسم هذه الشعيرة «العمرة» ومفادها أن
الحجاج يمضون على ظهور الحمير أو الأحصنة
الصفحه ٢٧٨ : ، الله يعلم عمّن نزعوها ، وطلبنا إعطاءنا البسة
أنظف على الأقل ، ولكن طلبنا قوبل بالرفض القاطع ؛ فتعين
الصفحه ٢٨٠ :
يحافظون على نظافتها ويغسلونها على الدوام ، ويسكبون علها منقوع الكلس. وجميع
الحجاج المعدمين يتلقون كل يوم
الصفحه ٢٨٦ : بالاستحمام الرائع في مياه البحر.
حوش المحجر الصحي
نظيف كفاية ؛ بيوت الخلاء المبنية في أماكن مختلفة على شاطئ
الصفحه ٣٠٠ :
بالنسبة لها غير عبء نافل وخطر ، طبقت الحكومة المصرية في سنة ١٨٩٨ النظام التالي
: يتعين على الراغب في
الصفحه ٣٢٠ :
٥ ـ هنا ينبغي
أكثر مما في سائر مدن الحجاز فرض الرقابة بمنتهى الدقة والعناية على النظافة في
المدينة
الصفحه ٣٣٦ : علي ، والإمام حسن
والإمام الشافعي ، وشاهدنا بئر صاحب العظمة يوسف ، فليحل السلام عليه. طول البئر
مائتان
الصفحه ٣٥٢ : الحلق ترانيم غريبة جدّا.
وعلى بعد ١٠
فرستات تقريبا من المدينة ، استقبلنا المسلمون المهاجرون الروس
الصفحه ٣٧٢ : من المرمر عليها كتابات عربية ؛ وتنتصب نخلة.
في الطرف الآخر من القبر تنمو شجيرات ما. فوق وسط المدفن