الصفحه ٣٣٥ :
من مدن الاسكندر (المقدوني).
حجم الباخرة المذكورة : الطول مائة وأربعون خطوة ، العرض ثلاثون خطوة
الصفحه ٣٩٧ :
الأمير والخان (١) ، [ص ٩] إلى مرافئ البحر الأسود يقابله الاستياء في وسط
اعتاد على طرق القوافل المنطلقة
الصفحه ٢١٢ : هنا لعادة جلب الموتى من غير
أهل المدينة.
الظروف المناخية
تقع المدينة
المنورة أبعد إلى الشمال وفي
الصفحه ١٩٢ : ينتمون بوجه الحصر إلى قوميتين : الزنوج السود تماما من السودان
الذين يعتبرونهم في الحجاز أفضل الكادحين
الصفحه ٢٠٧ : الطريق ؛ وسكان الحجاز الآخرون يفسرون على طريقتهم هذه السمات من طبع
أهل المدينة المنورة قائلين أن بركة
الصفحه ٣٨٥ : مواطنينا من آسيا الوسطى. وهم يمارسون مختلف الحرف
ولا يفكرون في العودة إلى الوطن.
وعلى العموم يعيش
سكان
الصفحه ١٦ : الروسية ـ علاوة على الشعوب الإسلامية التي كانت تعيش فيها من قبل ـ الملايين
والملايين من المسلمين ممن
الصفحه ٩٩ :
المأكولات السائلة قيمة بخاصة هنا. احتجنا إلى ١٢ جملا وحصان واحد. وهكذا ننطلق مع
نفر من أهل المدينة المنورة
الصفحه ٣٨٢ : على تربة
رملية حجرية وتشغل مساحة قدرها ثلاثة فرستات مربعة تقريبا. بيوتها من طابقين إلى
خمسة طوابق
الصفحه ٣٧ :
التالية (٣).
ثم كتب ياروف ـ رافسكي
: «مع الانتقال إلى عرض التقرير عن الحجاج المسلمين من رعايا روسيا
الصفحه ٤٧ : الطبي. وكان من المرتأى أيضا اقرار سعر مهاود
لتذاكر السكة الحديدية من أجل الحجاج وتنظيم إيصالهم إلى جدّة
الصفحه ٢٩٨ : العودة ، سفرا أصعب وأطول مع المحمل.
وكل سنة يمضي
كثيرون من دمشق الشام إلى الحجاز مع هذه القافلة بدافع
الصفحه ٩٦ : مأوى لأجل الحجاج المعدمين. تبنى كلها على حساب الحكومة التركية.
العمارة [...](١) من طابقين ، حجرية
الصفحه ١٧ : الذي قام قبل ذاك بقليل
بالحج إلى مكة الذي استقبل ، كما بيّن التحقيق ، رسلا من اسطمبول. وفي عداد
الصفحه ١١٢ :
بعد صلاة الختام
جاءني بضعة شكيرديين وعلى رأسهم عز الدين أفندي. دار حديث شيق جدّا عن واجب
الهجرة