الصفحه ٣٩١ : التجار
يتعاطون على الأغلب التجارة ، وينقلون البضائع من مدينة إلى مدينة ويقيمون لمدة
غير معينة حيث يرون
الصفحه ٣١١ : عند عرفات ، وتفجر في
منى نحو مساء اليوم الأول من إقامة الحجاج هناك ، وانتقل بسرعة إلى مكة وجدة ،
ولكن
الصفحه ٣١٤ : أطباء إلى مكة وطبيبا إلى المدينة المنورة ؛ وفي كل من
هاتين المدينتين ، يوجد ما يسمى بالمحجر الصحي
الصفحه ١١٣ :
الأيام ال ١٥ من الحجر الصحي. الطعام الرديء ؛ المحلة مرعبة ؛ حريق الأمتعة بدون
تعويض ؛ الألبسة القذرة عند
الصفحه ٢٦٣ : ـ منافذ
للهواء مقامة هنا ، أو بأخذه من الأحواض المعدة لاستحمام الحجاج ؛ الماء الذاهب
إلى مكة يمر عبر هذه
الصفحه ١٦٦ :
حصرا من كتل صخرية.
وعلى بعد زهاء ٧ فرستات من مكة ، يضيق الفج كثيرا (حتى ٢٠ ـ ٣٠ ساجينا) ، ثم يبدأ
الصفحه ١١٨ : شرب القهوة المحلية ؛ أتنازل عن فنجاني لشخص آخر ؛ الجمع المتنوع هو
أكثر ما يهمني. فيه تقع العين على
الصفحه ٣٢٧ : المالي من المسألة ، فقد يكون من الممكن والعادل والصائب أجبار جميع
الحجاج المسافرين إلى مكة على دفع مبلغ
الصفحه ١٣٦ : يجعل الحجاز احرّ من البلدان
المجاورة ، ومنها اليمن ونجد. الحرارة على ساحل البحر أدننى نوعا ما ، لوكن
الصفحه ١٤٣ : يدعونه يشرب طوال نحو ثلاث ساعات.
وعلى العموم يشكل
نمط حياة البدو خليطا من عادات بربرية تماما وبعض سمات
الصفحه ١٣٠ : ؛ وإذا راح شخص ما إلى قضاء حاجته ، فإن الأب أو الابن
يراقبانه من المرتفع الأقرب. وعنهما أحفظ أطيب
الصفحه ٢٧ : أخذت
قضية الحج إلى مكة تكتسب المزيد والمزيد من الأهمية ؛ وفي المقام الأول اعتبروا
الحج سبيلا لتسرب
الصفحه ١٠٧ : إلى هنا لظروف معيشية مختلفة ، قسم منهم يتعلم ، قسم آخر
يتاجر. من المؤسف جدّا انه يصعب على أولادهم أن
الصفحه ٣٤٧ : «مئذنة»
أي مكان الدعوة إلى الصلاة (مشتقة من فعل «آذن» و «اذّن» تأذينا بالصلاة أي أعلم
بها ودعا إليها
الصفحه ٢٦٩ : نظرا
لمخاطر الطريق الكبيرة ؛ ولذا انطلقت من مكة إلى المدينة المنورة ، عدا المحملين
السائرين معا في