الصفحه ٢٠٣ : على بعد ٧٠ ـ ٨٠
فرستا تقريبا إلى الشرق من مكة.
يقول
العرب أن إبراهيم خاطب الله حين بنى الكعبة قائلا
الصفحه ٣١٣ : ،
ومئات الآلاف من الجيف المتفسخة والمتعفنة التي تلوث الهواء ، وتلوث الماء
بالتأكيد.
عدا الأسباب
الواضحة
الصفحه ١١٠ : عرّجنا على
مكتبة مدرسة محمود الدينية. الوضع نفسه. الكاتالوج حسب النظام القديم ، ولكن سرعان
ما وجد المدير
الصفحه ١١٧ : الضيف
العربي ، إذا عرضوا عليه كأسا من الشاي ، لا يشربها إلى النهاية ، ويؤكد أن بطنه
انتفخ من الشاي ؛ أما
الصفحه ١١٤ :
سعرها ؛ ينسبون هذا إلى تدفق الناس من بلدان أخرى ، ويعتبرونه (دليلا على) اقتراب
نهاية الدنيا. وهناك حكاية
الصفحه ٢٩٧ : ؛ وخيرة البيوت في جدّة ومكة والمدينة المنورة وينبع
يشغلها هؤلاء الحجاج الفرس ؛ والبيوت في منى يستأجرها على
الصفحه ٨٦ : ؛ رفعوا على الصارية راية تشير إلى استدعاء الزوارق. ذلك اليوم
امضيناه كله عبثا في الرسو ، مع انه كان من
الصفحه ١٠١ : . الريح
باردة نوعا ما ؛ من بعيد نرى الأشرعة. وصلنا إلى قضيمة في الساعة ٧ صباحا. الماء
مالح نوعا ما. هناك
الصفحه ٢٧٧ : الصحي ؛ والأخرى من طراز
عربة الشحن لأجل نقل الأمتعة إلى مبنى التعقيم. وعلى أبعاد قصيرة يجر الناس
الصفحه ٣٥ :
ومنذ النصف الثاني
من سنة ١٨٩٦ إلى سنة ١٩٠٠) من إعطاء جوازات السفر للحجاج نظرا لخطر الأوبئة في
الصفحه ١٧٣ :
انحداره ، ويتلوى بين كتل كبيرة من الحجارة. الصعوبة الكبرى لا تشكلها المنحدرات
الكبيرة (لا تربو على الخمس
الصفحه ٢٨٩ : الشعور الديني نوعا ما ؛ فإن قسما من الحجاج من
الفئة الثانية يغيرون حياتهم الروحية كثيرا بعد عودتهم إلى
الصفحه ٢٣٦ : دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ
الصفحه ٣٨٩ : روسيا ومكة محولين الحج إلى ضرب من حرفة. وهذه الحرفة يتعاطاها على الأغلب
الملّات والائمة وخلافهم ، أي
الصفحه ٣٤٣ : قرب
مدخل المدينة المنورة ؛ إلى اليسار ، على بعد خمس أو ست خطوات ؛ قبة إسماعيل ابن الإمام
ابن الإمام