الصفحه ١٧٢ :
صوب الشرق وتصل
إلى آبار بيار العلي حيث يتحد الطريق الفرعي مع الطريق السلطاني.
طول الطريق الفرعي
الصفحه ٨٩ : . الماء
يستجلبونه من بئر على بعد ٣ فرستات. طعمه مالح نوعا ما. يروون أنهم شاهدوا بأم
عيونهم في الأيام
الصفحه ٣١٩ : بالمرافق ومن حيث الظروف المناخية الوخيمة ،
وهنا ينقص شرط من أهم شروط الحياة ، وهو الماء الصالح للشرب إلى
الصفحه ١٠٣ :
الماء غير لذيذ
إلى حد أن الشاي فقد مذاقه. ونظرا لحالة الماء هذه قررنا مواصلة السر بعد راحة
قصيرة
الصفحه ٣٦٥ : ضعفي ما يصح لها من حيث حجمها. ناهيك بانهم قبلوهم على متنها دون أي تميز
، سواء منهم الأصحاء أم المرضى
الصفحه ٣٧٨ : إلى الأبد ...
[...]
وصلت قافلتنا إلى مكة في الثاني من أيار (مايو) عند طلوع الفجر. وعند دخول المدينة
الصفحه ٣١٦ : للطمر ، فمن الضروري نقل
الحفر إلى أبعد عن المقام السكني وعن الماء ، وحفر حفر أعمق ، والطمر بمزيد من
الصفحه ٣٢٣ : أو ركوبا إلى مدينة ما ، يبقون فيها
حتى الحج التالي ويعودون من جديد إلى الحجاز. فقد تسنى لي في بيروت
الصفحه ٢٧٤ : ؛ ففي هذه السنة بقي الذاهبون إلى المدينة المنورة ما لا يقل عن أسبوع ،
وبقي الراحلون من الحجاز زها
الصفحه ١٠٤ : بيننا وينشلون ما يستطيعون. وقد اختطفوا من فقير سائر معنا مظلة ؛ فتش عنها
المسكين طويلا إلى أن وجدها
الصفحه ٢٦٧ : تطاق ،
وبخاصة في جوار المراحيض العامة التي لم يطمروها بأي شيء. وقرب الحفر ، ما وراء
منى ، آلاف من
الصفحه ٢٢١ :
أو ساجينان ؛ من طرف ينتصب عمودان حجريان بينهما يضعون بكرات خشبية على درجتين.
القربة المليئة بالما
الصفحه ٥٤ : احساس مسبق أم مجرد أسف على مفارقة الأولاد لزمن
طويل؟
في
الساعة السابعة صباحا من ٧ آذار وصلنا إلى
الصفحه ١٠٥ : ونصف ساعة ، إلى أن بلغنا المعبر. المرتفع ليس صعبا على
العموم ؛ وإذا قامت أعمال ما ، فإنه يصبح صالحا
الصفحه ١٤٧ :
الرديف من ٨٠٠ فرد
كان في طريقه من المدينة المنورة إلى ينبع ، وبالهجوم في تموز (يوليو) على خفر قوى