الصفحه ٤٨ : شخص في سنة ١٩٠٢.
إن الاهتمام بحج
المسلمين باعتباره ظاهرة إجتماعية وسياسية ودينية قد استمر في صفوف
الصفحه ٦١ : فأعطاني
بطاقة لقريبه الذي يملك «تكية» في مكة المكرّمة. في هذه السنة سافرت من بطرسبورغ
إلى الحج ٥ عائلات
الصفحه ٩٧ : . جاؤوا إلى مكة منذ ٢٠ سنة ، ولكن عددهم يتزايد سنة بعد سنة ؛ في هذه
السنة بلغ عدد الحجاج منهم زهاء ١٥ ألفا
الصفحه ١٤٨ : الإداري ، وكان
حاكمه المسمى بك جدّة ، يقيم في جدّة.
منذ سنة ١٥٥٤ ،
صار الحجاز تابعا لليمن ، وصار حاكمه
الصفحه ١٥٩ : معينا في هذا المجال.
في هذه السنة ، لم
يتضرر سوى مسلم واحد من رعايا روسيا ؛ ففي الليل ضربوه بحجر أثنا
الصفحه ٢٥٢ :
وفي هذه الأحوال تؤجل
الأغلبية السفر إلى سنة أوفق ، ولكن البعض لا يرى في هذا الأمر سوى التضييق على
الصفحه ٩ :
سنة ١٨٩٩ ، بحث
إمكانية مأمورية جديدة إلى القسطنطينية لأجل مواصلة دراسة المسائل المتعلقة بحج
الصفحه ١٣ : من هذا النوع لبعث تاريخ
مكة المكرّمة وجغرافيتها التاريخية. فمن سنة ١٨٥٧ إلى سنة ١٨٦١ أصدر فرديناند
الصفحه ٢١ : هذا كان اخصام روسيا يستشفون خطرا على مصالحهم. وفي
سنة ١٨٧٣ اتهمت الجريدة الإنجليزية» Pall ـ Mall
الصفحه ٤٣ : لأن تعيين عدد المسلمين من رعايا روسيا الذين يمضون إلى الحج كل
سنة ، وتعيينهم بدقة كافية من مجمل عدد
الصفحه ٤٩ : الاتحاد السوفييتي. والفريق الأول من الحجاج ترأسه المفتي ايشان باباخان. ومذ
ذاك يقوم بالحج كل سنة ٢٠ ـ ٢٥
الصفحه ٧٤ :
وكان هناك ملاك
عقاري بولوني من محافظة بودوليا يقوم كل سنة برحلة في البحر إلى الاسكندرية وهو
يفكر
الصفحه ١٣٦ : ذاتها تختفي في الوقت الحار من السنة. ومما له دلالته انه يوجد في بعض
جبال الحجاز ، رغم هذه الطبيعة
الصفحه ١٤١ : .
وهم ، كزراع ،
يزرعون في موسم الأمطار ، في مرحلة الشتاء من السنة ، نوعا خاصا من الدخن ؛ ولهذا
الغرض
الصفحه ١٦١ :
خاصة تألفت في سنة
١٨٩٨ من ٥٥٠ شخصا من الخيالة بينهم ١٥٠ شخصا على الهجائن و ٢٠٠ من الضبطية الخيالة