الصفحه ٨٥ : ،
باعتبارها يكون الحجاج من آل شيخنا ماء العينين عشرة (١٠)
ومن قبائل بعمرانة
تسعة (٩)
ومن قبيلة
الزوقيين
الصفحه ١٠٢ : ربه رعايته ، وأوفده إلى تطوان للدراسة بعد الاستقلال المغرب ، قدم إلى
الرباط ، وجدد البيعة للمغفور له
الصفحه ١٠٧ :
إلى محمد الأمين
القلقمي (٢١٨)
وهو عون الأستاذ
شيخنا الكبير
ماء العيون
القدوة
الصفحه ١٠٨ :
أحمد عن محمّد
الفخار
وهو أبو عبد
الإله الرّاوي
عن أحمد المعروف
بالزّواوي
الصفحه ١٠٩ :
أمّا روايتي عن
عيسى فقد
أروي إلى أبي
نفيس بالسّند
عن شيخ بغداد
أبي نصر وذا
الصفحه ١١١ : الله العظيم في السر
والعلانية ، وأخبره بسلسلة أشياخي إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، قرأ عليّ ما
الصفحه ١١٢ : حافظين قراءته ومتحفظين على العهد الذي تركهم عليه إلى وقتنا هذا لله
الحمد.
سنن المغاربة في قراءة الحزب
الصفحه ١١٥ : بمقدمنا ، وتلقونا بالسفن
والزوارق ليركب من أحب الهبوط إلى المدينة مجانا ، فلم يأخذوا أجرة من كل من نزل
من
الصفحه ١١٧ : انصرفنا راجعين
إلى المدينة ، فصلينا الظهر بجامع الدرج (٢٣٤) ، فلما خرجنا مررنا بمحل قاضي القضاة بالمدينة
الصفحه ١١٩ :
صلى على المبعوث
بالفرقان
للناس فيه غاية
التبيان
وآله الألى رووا
من نبعه
الصفحه ١٢٠ : ساعتين
، وقمنا ، فقاموا معنا مشيعين إلى ناحية البلد ، فلما هموا بالرجوع طلبوا منا
الدعاء الصالح ، فدعا
الصفحه ١٢١ : .
صلاتنا للجمعة في
مدينة طرابلس ومذاكرتنا مع بعض علمائها
فلما كان بالغد
يوم الجمعة ، نزل أكثر الركب إلى
الصفحه ١٢٢ : ومطلعها :
[الطويل]
أحجاج بيت الله
بالله بلّغوا
تحية صبّ للنبيّ
محمد
إلى
الصفحه ١٢٤ :
لكونها أقرب إلى سواحل أوربا.
فلما كان أول وقت
العصر من يوم الثلاثاء المذكور ، سارت الباخرة بنا آخدة
الصفحه ١٢٩ : منها مثل حصى الخزف ، وهي من بطن الوادي ، ثم
انصرف إلى المنحر فنحر ثلاثا وستين بيده ، ثم أعطى عليا