الصفحه ١٦٣ :
وبالذي من دعوات
الخير
يدعى هناك هبه
لي بخير
بالخطبة الأولى
الصفحه ١٦٦ :
كمل النصف الأول
من الرحلة المعينية بحمد الله تعالى
ويتلوه النصف
الثاني بحول الله ، ذكر الخروج من مكة
الصفحه ٢٢١ : أول يوم
من شبيبته
واجتثّ في أحد
وحاد محتده
ولم يزل تندب
الصرعى ببغيته
الصفحه ٢٢٢ : وجدوا
بل زادهم في
التزامه وصحبته
أولئك الأولون
السّابقون على
الصفحه ٢٢٤ : وحليته
في ذمة الله من
أولى الأمور له
وهو الذي لا
يضيع من بذمّته
الصفحه ٢٣٢ : ) قاصده : طالبه ،
في ، صاحب الجأش الربيط.
(٢٠) الديجور :
الظلام.
(٢١) رسيس الشوق :
أوله ، بقيته وأثره.
الصفحه ٢٣٨ :
مرسى الباخرة بنا افتتاح عام ١٣٥٨ بجبل الطور
فلما كانت صبيحة
يوم الثلاثاء ، وهو أول يوم من المحرم
الصفحه ٢٥٦ : جزئين ، الأول حققه د أحمد مفدي تحت إشراف الدكتور عباس الجراري بفاس سنة
١٩٧٦ وهو مرقون ، والثاني ، حققه
الصفحه ٢٥٨ :
__________________
(٤٨) الأبحر المعينية
، ديوان في ما مدح به الشيخ ماء العينين ، يقع في جزئين ، الأول حققه د أحمد مفدي
الصفحه ٢٦٠ : بمكناس الزيتون في أول القرن الرابع عشر الهجري الموافق لسنة ١٨٨٦ م. درس
القرآن مع إخوته على يد السيد
الصفحه ٢٦٤ :
__________________
(٥٧) عبد الرحمان بن
زيدان : ولد بمكناس سنة ١٨٧٣ ، تلقى دراسته الأولى في مكناس وزرهون ثم ارتحل إلى
الصفحه ٢٦٥ : الأول في شنجيط وحضر دروس
علماء الرباط وفاس والمشرق ، اشتغل بالتعليم والقضاء والترجمة والصحافة ، فكان
الصفحه ٢٦٨ : بالمزايا
منك أولى وإن دعت
فتاها القضايا
من سواك يجيبها؟
ومن ذا لداء
الجهل غيرك
الصفحه ٢٨٥ : الشكل بنظاره ، وأعلقتم الأول بآخره ، يشتد
حتى تقول الصخر الأعلس ، ويلين حتى تقول الماء أو أسلس ، سواحر
الصفحه ٢٩٩ :
الموفق للصواب ، فأقول : أما المسألة الأولى وهي هل يحل لنا أكل ذبائح النصارى ،
أم لا؟ فالجواب فيها ، أنه