الصفحه ٢٥٤ :
لم يبقيا منه
إلا عظما أو عصبا
فدى لها
الباقيان العظم والعصب
شطّ المزار بها
الصفحه ٢٦١ :
لم تبق من رتب
الكمال مزية
إلا وانت ملاكها
وقوامها
لله درّك يا ابن
يوسف من
الصفحه ٢٦٣ :
مدحة نبوية
باتت تدار
بمنتداك مدامها
ما أنت إلا
البدر في هالاته
الصفحه ٢٦٨ : مبرئ
وهل يبرئ
الأدواء إلا طبيبها؟
وإتحافك الأعلام
بالعلم شاهد
الصفحه ٢٧١ : وبينه مع الإحسان الكثير المتواصل ، والإكرام
والتبجيل والإجلال بمحاسن الأقوال والأفعال ، وما ذلك إلا لما
الصفحه ٢٧٧ : ]
إليكم تناهت
صحّة الفهم والعزوى
ولا حسن إلا
لأخلاقكم يزوى (٦٧
الصفحه ٢٩٠ : بعدما قدم من سفره :
[الطويل]
ألا مرحبا أهلا
وسهلا بقادم
أقاسي الهوى من
حبّه
الصفحه ٢٩٧ : رام في مجد
يساميك مرتق
برفعته إلا تدحرج
وانحطّا
أ إذ لم تقس في
الشعر أعطيت
الصفحه ٢٩٩ : نصارى العرب بني تغلب فإنهم لم يتمسكوا
بشيء من النصرانية إلا بشرب الخمر ، وبه قال ابن مسعود ، ومذهب
الصفحه ٣٠١ :
المذهب ، ولا خلاف في الجواز إن ذبح لنفسه ، إلا إن ذبح لعيدهم أو كنائسهم ، فهو
مكروه ، وأجازه أشهب ، وحرمه
الصفحه ٣٠٦ : كل داء ، إلا السام ، والسام هو الموت ، وقد جربناه
مرارا عديدة ، فوجدناه حقا» (٥٧).
وقال ابن جزي
الصفحه ٣٠٧ : داء إلا وله
دواء ، علمه من علمه ، وجهله من جهله ، فتداووا عباد الله. وتحمل النقول المخالفة
لهذا على
الصفحه ٣١٧ : إلى مكة ، وهي بواد غير ذي زرع ، وما من فاكهة
ولا طعام ولا ثمرة إلا وهي مشحونة منها في كل وقت. ومنها أن
الصفحه ٣٢٤ : ، ولا بأس أن آتى بها تبركا بذكرهم ، وهي (٨٩) :
[الطويل]
ألا حيّهل بالقوم
مربعهم خصب
الصفحه ٣٢٧ :
بالفضل إيجاب ندّهم
ألا هكذا
الإيجاب فليك والسّلب (١٠١)
أداروا على
الأعراض سدا