الصفحه ٢٤٨ :
أو ترج من باهي
المبرّة يوته
أو تخش من داهي
المعرّة يكفه (٣٢
الصفحه ٢٥١ : والشيخ حسن توفيا
في طريق الحج ، وذكر
فضيلة من توفي فيها
تذكرة ، دخلت في
هذه الأيام أنا وسيدي بوي بن
الصفحه ٢٥٤ :
التوشيع (٣٩) ، الذي هو من أنواع البديع ، وجعلت فيه شيئا من الغزل ،
وليس ذلك من السفه ولا من الهزل
الصفحه ٢٨٠ :
فلم تدعا منها
لغيركما حظّا
على حسن الأخلاق
طبعا جبلتما
فعين سروري لا
تني
الصفحه ٢٨٦ :
غيره لله دره
[البسيط]
سحر من اللّفظ
لو دارت سلافته
على الزّمان
تمشّى
الصفحه ٣٤٦ :
من صلى خلف المقام
ركعتين غفر له ما تقدم من ذنبه ومن تأخر
من صلى في مسجدي
أربعين صلاة كتب له برا
الصفحه ٥ : قد أحضروا لنا المرقة المعروفة بالشربة ولم يحضروا لنا ملاعق
لأجلها ، بل إنهم من غريب أمرهم أنهم قد
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوسلم ، وبعض أشعار الشيخ مربيه ربه والشيخ محمد الإمام وإبراهيم
الإلغي وإدريس الجاي ، وغيرها من الأشعار
الصفحه ١٦ : ، ولكنه يشعر بالاطمئنان والانسجام والتناغم معها ، ولعل هذا البعد
الوحدوي الذي يميز هذه الرحلة وغيرها من
الصفحه ٣٠ :
برئاسة الشيخ محمد
الإمام ، ووفد وادي الذهب برئاسة سيداتي بن الشيخ الولي في ١٧ من ذي القعدة ١٣٥٧ ه
الصفحه ٤٩ :
ذريع المشي في
قصد وقلع
كأن لخطاه من
صبب هويّ (٤٥)
رحيب الرّاح
الصفحه ٨٢ :
اليراعة والصّكّ
فهذا وقد طاب
الزمان بنفحه
من آدابك
الحسناء أذكى من المسك
الصفحه ٩٩ : الوهاب : من رجال الوطنية المشهورين ، له جولات في ميدان القضاء
والتشريع ، ومساهمات في هذا الميدان ، ألف
الصفحه ١١٣ :
ذكر المصليات التي في
الباخرة وأسماء
اسمتها وبعض الأعيان
الذين في الباخرة
الباخرة مصليات
سبع من
الصفحه ١١٨ :
من شاء شيخين في
علم وفي أدب
ذا فحل لبيا وذا
قاضي طرابلسا
فاستحسنت الجماعة