الصفحه ١٧٧ : رضياللهعنه على بلوى تصيبه ، الحديث المشهور ، فشربنا بحمد الله من
تلك البير ، ودعونا الله عندها وعند مسجد قبا
الصفحه ١٨٤ : من جواد
يدّعي شأو سبحه
(ومن يدّعي من مادح حصر مدحه
فبالصّقر امتاز
ادّعا
الصفحه ١٨٥ :
عليه ، فهل من
بعد ذلك مفتخر)
هناك ثناء
للمجيدين شرعة
وما لهم إلا
بمرعاه نجحة
الصفحه ١٨٩ : ء كان
العيد في العشر من صفر)
ولو كلّم العظم
الرّميم تكلّم
ولو شاء كان
اليوم
الصفحه ٢٤١ : وكم ذي غنيّ
من سيب راحهم
استغنى ،وكم ذي
صفى في صفوهم كرعا
لا زال فضلهم
يعلو
الصفحه ٢٤٢ :
مقدمنا على مدينة طرابلس ، ومسيرنا منها :
فبفضل الله ورحمته
، هذا البحر أسكنت أمواجه ، فرست بنا الباخرة
الصفحه ٢٤٩ :
لله مجلسك
المبارك واقفا
للشعب في أقصى
مصالح وقفه
صفّيته من
الصفحه ٢٥٩ : إليها داعي المنون ، فأصيب بالجدري وتوفي به وذلك بفاس الجديد في عام عشرة
وثلاثمائة وألف ، وكان له هناك
الصفحه ٢٨٩ : المحبّة أم
شيء خصصت به من
بين أحبابي
نعم لقد فقت
إخوان الصّفاء كما
الصفحه ٣١٣ :
[الوافر]
كتاب في سرائره
سرور
مناجيه من
الأحزان ناج
كراح في زجاج
الصفحه ٣٢٥ :
وإن فقدوا لم
تبق في القوم ثلمة
فسيّان من
حاليهم البعد والقرب (٩٣
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه السّلسلة
بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ٣٥ :
نصّ الرّحلة
النصف الأول
بدء الرحلة
من خروج المؤلف من طنطان
في ١٦ شوال ١٣٥٧ ه ـ دجنبر
الصفحه ٤٧ : )
وا رحمتا منه لي
فهو الرحيم ، وهل
سوى رحيم الورى
يرثى لمذنبه؟
يا ربّ صلّ
الصفحه ٥٣ :
[الطويل]
هو الشّعر
للأكفاء شهدته تحلو
إذا صاغه من كنز
باعثه الفحل (٦١