الصفحه ١٧٣ : ) الأبيات
الموضوعة بين قوسين في هذا الجزء من القصيدة هي في الأصل من رائية الشيخ أحمد
الهيبة في مدح الرسول
الصفحه ١٧٥ :
وجادت القريحة حيث
أكرمنا تعالى بزيارته صلىاللهعليهوسلم بهذه الأبيات :
[البسيط]
الحمد
الصفحه ١٧٦ : مالك بن أنس وأبي رويم شيخ القراء نافع ، وقد كانا في قبة فهدمت أيضا ثم
سرنا لزيارة قبر عثمان بن عفان
الصفحه ١٧٨ : أوائل أبياتها وأواخرها ، ومن تدبر
ذلك يجده كذلك ، إن شاء الله ، فقلت غفر الله لي ما قلت وما فعلت
الصفحه ١٨١ :
فهل لهما جمع
ولو جمعا انكسر)
أبى القلب إلّا
عند طيبة ينزل
وعن
الصفحه ١٩٤ :
الفخار بخيره
متى الكلّ عنها
كلّ تدءاب سيره
(ويا رائما منها اقتطافا بغيره
الصفحه ٢٠٢ : مجنب (٦١)
فمن يبغ شبه
التّسعة الدّهر يدءب
(وشبه أمين الأمة المرتضى أبي
الصفحه ٢١٨ : توحش أزجى
الله صوت أبي
بكر فكان به
إيناس وحشته
أوحى إليه الذي
أوحاه وافترضت
الصفحه ٢٢٠ : يعمّ وطورا
حدّ بغتيه
لو ينزع السهمّ
من قوس الكواكب لم
يكن له في أبيّ
وقع
الصفحه ٢٣٦ :
مح عند الضرورة
البخلاء
خروجنا من المدينة المنورة على ساكنها
السلام وأبيات لجامع الرحلة
الصفحه ٢٤٣ : بالباخرة أعيان البلدة من أهل المخزن
وغيرهم ، كالجنرال موح مزيان (٢٩) الريفي وأبيه ، والباشا الحاج عبد
الصفحه ٢٥١ : بحجكما أنتما بعدهما ، لأن الولد حسنة من حسنات أبيه ، إلى غير ذلك
مما قابلنا به من فضله وإحسانه ، جزاه
الصفحه ٢٥٥ :
فللضّعيف عطوف
منحن أبدا
كأنّه المشفقان
أمّه والأب
وفي الحروب إذا
نار الوغى
الصفحه ٢٥٦ : شيخنا سعد أبيه ، ومريدهما ، والسلام.
وإن عثرتم على خطإ أو سوء أدب ، فاعفوا واصفحوا ، والله يحب المحسنين
الصفحه ٢٦٠ : ، وغيرهم ، عين عونا لأبيه
سنة ١٩٠٤ ، وقام بالرحلة المشهورة إلى السمارة نيابة عن أبيه ، ثم خليفة لأخيه