الصفحه ٢٤٩ :
مجزّفا ، فالأمر أعظم ، ولكن الله سلّم ، ونرجو أن يكون الله قد أيقظنا بما وعظنا
، ونبّهنا بما ولّهنا ، فما
الصفحه ٣١٣ : بها حتّى كتبت بها الرياح إلى نهر المجرّة إلى البحر المحيط ، ونطقت بها
رحمة الله تعالى إلى مجاوري بيته
الصفحه ٤٩ : الخليفة المنصور أبي جعفر المستنصر بالله أمير
المؤمنين بخطّ وزيره أبي الأزهر أحمد بن الناقد في رجب سنة نيّف
الصفحه ١١١ : يخلع. وأقاموا بعده
قلاوون الصالحي (٢) ، ففوّض إليه الخليفة ، ولقّب الملك المنصور ، وكتب له
تقليد هذه
الصفحه ١٥٠ : الحكم
وجالست خير جليس وهو الكتاب.
ونحن نوصيك بطلبة
العلم وصيّتين ؛ إحداهما أعظم من الأخرى ؛ وكلتاهما
الصفحه ٦٤ : الأعظم
ثمّ تولّاها
ابنه المعظّم
وبعده أمّ خليل
ملكت
وطابت
الصفحه ٢٨٠ :
وأين الخير كلّه
إلّا لهذه؟! فقال له : ما تترك تعصّبك لمصر يا أبا حفص؟! فلما أجريت الخيل جا
الصفحه ٢٦٤ : ناقصة
الوزن عن العادة طمعا في الرّبح ، فآل الأمر إلى أن كانت أعظم الأسرار في فساد
الأسرار ونقص الأموال
الصفحه ٧٢ : الله
بالعدل وحثّ على الإحسان ، وكرّر ذكره في مواضع القرآن ، وكفّر به عن المرء ذنوبا
كتبت عليها وآثاما
الصفحه ١٠٢ : محلّ سكن العلماء ، ومحطّ رحال الفضلاء ، وهذا سرّ من
أسرار الله أودعه في الخلافة النبويّة حيث ما كانت
الصفحه ٢٥٦ : في ذي الحجّة ، كانت الزلزلة العظمى (١) بمصر ، وكان تأثيرها بالإسكندرية أعظم من غيرها ، وطلع
البحر إلى
الصفحه ٣٢٤ : من
الدور السلطانية ما ارتفعت إليه همّة بانيها ، هو من أعظم السلاطين همّة في
البناء. وأبصرت في هذه
الصفحه ٣٢٧ : ، وصار على ما هو عليه الآن.
وكان هذا الخليج
يقال له أولا خليج أمير المؤمنين ـ يعني عمر بن الخطاب
الصفحه ٢١٦ :
من فضّة ، استعمله
الحاكم بأمر الله برسم الجامع فيه مائة ألف درهم فضّة ، فاجتمع الناس ، وعلّق
الصفحه ٣٥٤ :
أغار على
التّرنج وقد حكاه
وزاد على اسمه
ألفا ونونا
ما قيل في المنثور ، وهو