الصفحه ٨٧ : والخوانق ، ومن له أعظم التعلّقات وأدنى
العلائق ، وسائر أرباب المراتب ، وأصحاب الرواتب ، ومن له من الله رزق
الصفحه ٣٧ : الناس جرما لما أغلظ في عقابه ، ومثلت توبة المرأة الغامدية
بمتابه ؛ وهي أشقى ممّن يكون السواد الأعظم له
الصفحه ٧٣ : بالمساعي الذميمة ذمّا ، وجعل السّواد
الأعظم له يوم القيامة خصما ، وتحمّل ظلم الناس فيما صدر عنه من أعماله
الصفحه ٢٧٤ : الدنانير والدراهم اسم
الله تعالى ، قال الهيثم : وسببه أنّه وجد دراهم ودنانير تاريخها قبل الإسلام
بأربعمائة
الصفحه ٢٦٥ : الخطباء إذا وصلوا إلى الدعاء إليه في الخطبة أن يهبطوا (٣) من المنبر درجة ، ليكون اسم الله ورسوله في مكان
الصفحه ١٢٥ :
المماحل
وبعده الناصر
واسمه حسن
وبعده الصالح في
البرج سجن
ثمّ أعيد
الصفحه ٣٥٥ :
فأجابه نصير :
لعرض مولانا
وأنفاسه
ألغزت لي حقّا
بلامين
اسم
الصفحه ٢٤١ : قطعة من الأسطول ، فقتلت ونهبت ، وأحرقت أموال التجار ، وأخذت
سرايا العزيز وحظاياه ، وكان حالا لم ير أعظم
الصفحه ١٢٦ : الجيش ، كان أعظم في السلطنة ، وجاز أن يطلق عليه السلطان الأعظم ، فإن
خطب له في مثل مصر والشام والجزيرة
الصفحه ٢٢٤ : ، وبنى بمصر مدرسة أخرى للمالكيّة وهي المعروفة الآن
بالقمحيّة.
وقد حكي أنّ
الخليفة المعتضد بالله
الصفحه ٢٣٠ : الأصفهاني الإمام المشهور صاحب التصانيف المشهورة ،
وكانت من أعظم جهات البرّ ، وأعظمها خيرا ، إلى أن حصلت
الصفحه ٥٠ : ، ودليلا يهتدى بمراشده
الواضحة في أوامره ونواهيه ؛ فإنّه النّفل الأعظم ، وسبب الله المحكم ، والدّليل
الذي
الصفحه ٩٨ : البلقينيّ في ذلك. وكان
في نفسه من المستعين شيء لكونه عزله ، فرتّب له دعوى شرعيّة ، وحكم بخلعه من
الخلافة
الصفحه ١٧٦ : معاوية فعمرو بن العاص ، وإن كان له وزرا ورداء ، فإنّه أجلّ قدرا
وأعظم أمرا من أنّه يجري معه مجرى الوزرا
الصفحه ١٨٨ : تؤثر في الأمم أحسن الآثار ، وأوسعها في مضمار الاعتداد
مجالا ، وأعظمها على الرئيس والمرؤوس نفعا وجمالا