الصفحه ٢٠١ : بالنّشو
بعد أن ولي الوزارة أربع مرّات.
(٦) في النجوم
الزاهرة : ١١ / ١٧٠ : الوزير شمس الدين المقسي. وفيه
الصفحه ٢٥٠ : هبوط النيل ، ولم يعهد ذلك في الإسلام إلّا مرّة واحدة في دولة
الفاطميين ، ولم يبق منه إلا شيء يسير
الصفحه ٢٨٢ : بن عبد الله بن العباس ،
ولي للمرة الأولى من سنة ١٧١ ـ ١٧٢ ه ، والثانية سنة ١٧٥ ه. والثالثة ما بين
الصفحه ٣١٠ :
أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ) [يس : ٧٩]. ومال
على ما فيها من شون الغلّات كلّ الميل ، وتركها تتلو بفمها الذي
الصفحه ٣١٢ : مقطّعاته على مرّ الجديدين ، وكم أعانت مرارة مقياسه
على الغرو من بلاد سيس (١) على العمودين (٢). أتمّ الله
الصفحه ٣٢٤ : .
وركبت مرّة في هذا
النيل أيام الزيادة مع الصاحب المحسن محيي الدين بن بندار (٥) وزير الجزيرة ، وصعدنا إلى
الصفحه ٣٣٠ : مرّ على قرية تعرف بوسيم ، تفترّ من شنب (٣) زهرها عن ثغر بسيم ، استحسن مرآها ، ونظم في معناها ، ما
الصفحه ٣٣٣ :
إذ مرّ النّسيم به
والغيم يهمي
وضوء البرق حين بدا
رشق السهام ولمع
البيض يوم
الصفحه ٣٤٢ :
غلطت ، والمرء
قد يؤتى على غلطه
هل تنبت الأرض
شيئا من أزاهرها
إذا تحلّت يحاكي
الصفحه ٣٥٠ : : وإذ مرّ النيل بمصر ينبت في أماكن منخفضة ، قد وقف فيها الماء نباتا يشبه
النّيلوفر ، ليست له رائحة ذكية
الصفحه ٣٧٠ : عليه
الجنوب والشّمل (٢)
كأنه البحر في
تموّجه
يعلو مرارا ،
ومرّة يسفل