الصفحه ٢٦٦ : فيها الأمير آل ملك الجوكندار
المنصوريّ أحد أمراء المشورة في الدولة الناصرية بن قلاوون بركا ، واتّخذ لها
الصفحه ٢٧١ : بما ترى رايتها المنصورة عليهم من
تضليل.
وقال القاضي محي
الدين بن عبد الظاهر رحمهالله تعالى :
ولما
الصفحه ٢٧٥ : هي عليه اليوم ، ونقش عليها
اسمه.
وقيل : أوّل من
غيّر نقشها المنصور ، وكتب عليها اسمه.
وأمّا الوزن
الصفحه ٢٨٤ : بغير سوار ، ولا حضرهما ليجلى بلا منطقة نضار.
قال : وبها
المارستان المنصوريّ المعدوم النظير ، لعظم
الصفحه ٢٩٨ : إلى المنصور تفرّع منه نهر
يعرف ببحر أشمون ، يرمي إلى بحيرة هناك وباقيه يرمي إلى البحر المالح عند دمياط
الصفحه ٣١٥ :
المنصورة وعلا على الطويلة بشهامته ، وأظهر في مسجد الخضر عين الحياة فأقرّ الله
عينه ، وصار أهل دمياط في برزخ
الصفحه ٣٢٣ : ، فتوفّي السلطان بالمنصورة ، وجعل في مركب ، وأتي به إلى
الروضة فجعل في تلك القاعة التي بنيت مكان المسجد
الصفحه ٣٢٦ : حسن ابن حسن بن عليّ بن أبي طالب بالمدينة
، فكتب الخليفة المنصور إلى عامله بمصر أن
الصفحه ٣٥٧ : .
(٢) الظّلم : وضع
الشيء في غير موضعه.
(٣) في شذرات الذهب :
٤ / ٩١ : هو ظافر بن القاسم بن منصور بن عبد الله
الصفحه ٣٧٧ :
والمنصور والأفضل والعادل].................................... ٤٥
[الفرنج في دمياط
الصفحه ٣٧٨ : الظاهرية
القديمة..................................................... ٢٢٨
المدرسة المنصورية
الصفحه ٣٤٤ :
بالقضاة عن عليّ مرفوعا : «شمّوا النّرجس ولو في اليوم مرّة ، ولو في الشهر مرّة ،
ولو في السنة مرّة ، ولو في
الصفحه ١٥٨ : . قال ابن السبكيّ : وعزل نفسه غير مرّة ثمّ يعاد.
قال الإسنويّ : وكانت القضاة يخلع عليهم الحرير ، فامتنع
الصفحه ٢٦٧ : ، ثمّ إلى بطن مرّ في ثلاث مراحل ، وفي طريقه بئر
عسفان ، ثمّ يرحل من بطن مرّ إلى مكّة المشرّفة مرحلة
الصفحه ٧ : يومئذ إلى الحجاز ، فأحبّ أن يدعو له
من مرّ به ؛ وهو أوّل أمير مات بمصر.
وفي ذلك يقول عبد
الله بن