الصفحه ١٢٦ :
وهو جقمق
ثمّ ابنه
المنصور ثم أطلقوا
وبعده إينال وهو
الأشرف
الصفحه ١٤١ :
، وقدم المعزّ ومعه قاضيه أبو حنيفة النّعمان (٢) بن محمد بن منصور القيروانيّ ، فاجتمع أبو الطاهر بالمعزّ
الصفحه ١٦٨ : اثنتين وتسعين [وستمائة](١).
وولي شمس الدين
محمد السّروجيّ (٢) ، ثمّ عزل أيّام المنصور لاجين.
وولي
الصفحه ١٧٦ : مخلد ، والربيع بن يونس.
ووزر للمنصور أبو
أيّوب الموريانيّ وعبد الجبار بن عبد الرحمن والربيع بن يونس
الصفحه ١٧٩ : دولة بني بويه.
ووزر بعده للقائم
أبو الفتح منصور بن أحمد بن ذاوست الشيرازيّ ، وهو أوّل من خوطب بالوزير
الصفحه ١٨٤ : حامد التنسي يوما واحدا ، ثمّ صرف.
ووزر أبو سعد
منصور بن زنبور ثمّ هرب بعد أيّام.
ووزر أبو العلا
الصفحه ١٩١ : يَحْتَسِبُ) [الطلاق : ٢].
والعساكر المنصورة
فهم أشياع الدين ، وأعضاد دولة أمير المؤمنين ، وأبناء دعوة آبائه
الصفحه ١٩٤ : ولده المنصور ، أهين الأسعد هذا ، ثمّ قتل في سنة خمس وخمسين.
وولي الوزارة
للمظفر بعده القاضي بدر الدين
الصفحه ١٩٨ :
الضّرب.
وكان لما تولى
الوزارة ، كتب إليه بعض أصحابه يحذّره من الأمير علم الدين سنجر الشجاعيّ
المنصوريّ
الصفحه ٢٠٦ : الرسائل ، فكان الكاتب للسفّاح عبد الجبار
بن عديّ ثمّ كتب للمنصور ، وكتب له أيضا عبد الله بن المقفّع
الصفحه ٢١٦ : ، وبيّض الجامع بأسره ، وذلك في رجب سنة ستّ
وستّين وستّمائة. ثم جدّد في أيّام المنصور قلاوونسنة سبع وثمانين
الصفحه ٢٢٥ : عبد الله بن أحمد بن منصور النّشائيّ ، ومات سنة ستّ
عشرة وسبعمائة ، ثمّ وليها مجد الدين حرمي بن قاسم بن
الصفحه ٢٤٢ : العلماء والقضاة والفقهاء والأشراف والأماثل والمعدّلين
والصالحين ، شهدوا جميعا أنّ النّاجم بمصر وهو منصور
الصفحه ٢٥٤ : الكعبة ، ولعبت مماليك الملك المنصور
أيام الكسوة بالرّماح والسلاح ؛ وهو أوّل ما وقع ذلك بالديار المصرية
الصفحه ٢٦٠ : مجلسا بالعلماء في إقامة خطبة بالمنصورية ، فأفتاه البلقينيّ وابن
الصائغ بالجواز ، وخالف الباقون ، وصنّف