الصفحه ٢٨ : ولده
الظافر بالله (٢) أبو المنصور إسماعيل ، فأقام إلى أن قتل (٣) في المحرّم سنة تسع وأربعين.
وولي
الصفحه ٢٩ :
بالغرب مهديّ
تلاه قائم
والثالث المنصور
وهو الآخر
ثمّ المعزّ
الصفحه ٤٥ : كان من الأولياء الثلاثمائة ، وأنّ السلطان
محمودا كان من الأولياء الأربعين.
[مصر بين العزيز والمنصور
الصفحه ٤٨ : .
(٤) تولّى المستنصر
بالله أبو جعفر المنصور الخلافة بعد والده الظاهر بأمر الله سنة ٦٢٣ ه. [الكامل
لابن الأثير
الصفحه ٤٩ : الخليفة المنصور أبي جعفر المستنصر بالله أمير
المؤمنين بخطّ وزيره أبي الأزهر أحمد بن الناقد في رجب سنة نيّف
الصفحه ٥٦ :
الصالح مقيم بالمنصورة لقتالهم ، فأدركه أجله ومرض ومات بها ليلة النصف من شعبان ،
فأخفت جاريته شجرة الدرّ
الصفحه ٦٣ : بلا شكّ
ولا التباس
ومالك بن كيدر
ثمّ علي
وبعده عيسى بن
منصور ولي
الصفحه ٧٧ :
المنصور لاجين سبعمائة ألف درهم ، ورجع من الحجّ ، فأقام بمنزله إلى أن مات ليلة
الجمعة ثامن عشر جمادى الأولى
الصفحه ٨٣ : : في محرم سنة ٧٤٢ ه بايع السلطان الملك المنصور الخليفة الحاكم بأمر
الله أبا العباس أحمد بن الخليفة
الصفحه ٩٣ :
فاستمرّ إلى أن
قتل الأشرف شعبان (١) وأقيم ولد المنصور عليّ (٢) وكان أينبك البدريّ مدبّر دولته
الصفحه ١٠١ : الأمويّة. فلمّا ملك السفّاح سكن الأنبار ، فلما ولي المنصور بني
الهاشميّة وسكنها ، ثمّ بغداد ، فصارت قاعدة
الصفحه ١١٧ : القاسم ابن عمّي صلىاللهعليهوسلم. وبلغني أنّ الملك الناصر ابن السلطان الملك المنصور شقّ
العصا على
الصفحه ١١٩ : بعده ولده
سيف الدين أبو بكر ، ولقّب الملك المنصور ، فأقام دون الشهرين ، ثمّ خلع في يوم
الأحد العشرين من
الصفحه ١٢١ : المظفر حاجي ، ولقّب الملك
المنصور ، فأقام إلى أن خلع في شعبان سنة أربع وستّين وسجن بالقلعة إلى أن مات سنة
الصفحه ١٢٤ : .
وأقيم ولده عثمان
، ولقّب الملك المنصور ، فمكث شهرا ونصفا ، ثمّ خلع في ربيع الأول ، وأقيم إينال
العلائيّ