الصفحه ١٩٣ : (٣).
وولي الوزارة بعده
الأمير أسد الدين شيركوه ؛ ولقّب الملك المنصور ، لقّبه بذلك العاضد ، فأقام فيها
شهرين
الصفحه ٢٠٤ : ، ثمّ صرف في صفر سنة أربع وستّين.
ووزر فارس
المحمّدي يوما واحدا ، ثمّ صرف.
ووزر منصور الكاتب
ثمّ صرف
الصفحه ٢٢٩ : بالروايات كمال الدين القرشيّ (١) ووقف بها خزانة كتب.
المدرسة المنصورية
أنشأها هي
والبيمارستان الملك
الصفحه ٣٢٥ : ء وإصطبلاتهم فيها ، وسلّم
المفاتيح لهم ، فلمّا تسلطن الملك المنصور قلاوون ، وشرع في بناء المارستان
والقبّة
الصفحه ٤٤ : : ٢ / ٢٣٣.
(٢) في الخطط المقريزية
: ٢ / ٢٣٥ : سابع عشري.
الصفحه ٥٧ : العسكر من المعظّم لكونه قرّب مماليكه ، وأبعد مماليك أبيه ، فقتلوه في يوم
الاثنين سابع (١) عشر المحرّم
الصفحه ٦٨ : ء.
وفي سنة ستّ
وثمانين في سابع عشر المحرم زلزلت مصر زلزلة منكرة لها دويّ شديد ، وقع بسببها
قطعة من
الصفحه ٧٠ : الآفاق ، وأنزل بقلعة الجبل هو وحشمه وخدمه ، فلمّا كان يوم الجمعة سابع
عشر رجب ، ركب في أبهة السواد ، وجا
الصفحه ٧٩ : ، وصلاته على سيّد المرسلين نبيّه وآله وصحبه أجمعين. وبه شهد في اليوم
المبارك السابع عشر من جمادى الأولى سنة
الصفحه ٩٨ : يمنعه
الاجتماع بالنّاس ، فبلغ ذلك نوروز ، فجمع القضاة والعلماء في سابع ذي القعدة ،
واستفتاهم عمّا صنعه
الصفحه ١٤٣ : في المحرّم سنة تسع وأربعين.
وولي عبد الحاكم
المليجي ، ثمّ صرف في سابع جمادى الآخرة.
وأعيد ابن أبي
الصفحه ١٩٢ : الآن كالملك الصالح ونحوه ، وقد تقهقر أمر الوزير حتّى قال
بعض وزراء القرن السابع : الوزير الآن عبارة عن
الصفحه ٢٥٧ : زيادته في سابع
عشري توت إلى خمسة عشر ذراعا وسبعة عشر إصبعا ، ثمّ زاد.
وأوفى ستة عشر
ذراعا في تاسع عشرة
الصفحه ١٨ : خمس سنين وشهرين ونصفا ، ومات
سنة سبع وتسعين ومائتين ، فولّى المقتدر أبا منصور تكين الخاصة (٢) ، ثمّ
الصفحه ٢٤ : المستعلي ، فأقام إلى أن توفّي في ذي الحجّة (٥) سنة خمس وتسعين وأربعمائة.
وولي بعده ابنه
أبو عليّ منصور