الصفحه ١٥٠ :
وبعد أن بوّأناك
هذه المكانة ، وحمّلناك هذه الأمانة ، فقد رأينا أن نجمع لك من تنفيذ الأحكام وحفظ
الصفحه ٣٤٢ :
في الورد الأزرق
من وصف بستان لبعضهم :
وبه وارد من
الورد قد أي
نع في رقّة
الصفحه ٤٩ :
أبي الفرج بن
الجوزيّ ، ومعه كتاب عظيم فيه تقليده الملك ، وفيه أوامر كثرة مليحة من إنشاء
الوزير
الصفحه ٦٥ : ، ودخل
الماء من أسوار البلاد ، وانهدمت دار الوزير وثلثمائة وثمانون دارا ، وانهدم مخزن
الخليفة ، وهلك شي
الصفحه ٧٠ :
فلمّا كان في رجب
من هذه السنة قدم أبو القاسم أحمد بن أمير المؤمنين الظّاهر بأمر الله وهو
الصفحه ٧٣ :
أضحت بها حالية ؛
فإنّما هي على الحقيقة منها عاطلة ؛ وهل أشقى ممّن احتقب (١) إثما ، واكتسب
الصفحه ٨٨ : الوصايا ، وتتصّل بها المزايا ، وتخرج من
المشايخ الخبايا من الزوايا ، ويسمر بها السّمّار ويترنّم بها الحادي
الصفحه ٨٩ : به منهم قتلا ولا
أسرا ، ولا يفكّ أغلالا ولا إصرا (١) ، ولا ينفكّ يرسل عليهم في البرّ من الخيل عقبانا
الصفحه ١٠١ :
ظلّا ظليلا!
وتعفّف عن أخذ ما يتحصّل من مشهد السيّدة نفيسة من النّذور من شمع وزيت وغيرهما ،
وصرفه
الصفحه ١١٠ :
فتاوى العلماء
بأنه يجوز له أخذ مال من الرعيّة ليستنصر به على قتال العدوّ ، فكتب له فقهاء
الشام
الصفحه ١١٢ : الحاكم. وأخرج لحياطة الأمّة المحمّدية ملكا تنقسم البركات من يمينه ، وتقسم
السعادات بنور جبينه ، ويقهر
الصفحه ١١٩ : الحرمين ، وعوّض أميري مكّة والمدينة عنها إقطاعات بمصر والشام ، ومهّد ما
كان في عقبة إيلياء من الصخور
الصفحه ١٢٧ : وَأَهْلَنَا الضُّرُّ) [يوسف : ٨٨] فحكى
أنّ اسم ملكها العزيز ، وذكر جماعة من المفسرين أنّ فرعون لقب لكلّ من ولي
الصفحه ٢٦٦ : (٢) بالديار المصرية.
ذكر الطريق المسلوك من مصر إلى مكّة شرّفها الله تعالى
قال ابن فضل الله
: المحامل
الصفحه ٢٨٤ :
ونصف ، ومنها يجلب
السكّر إلى كثير من البلاد ، وقد نسي بها ما كان يذكر من سكّر الأهواز.
وبها