الصفحه ٢٦ : ) [ص : ٤٤]. وقد كان
الإمام المستعلي بالله قدّس الله روحه عند نقلته ، جعل لي عقد الخلافة من بعده ،
وأودعني ما
الصفحه ٥١ :
أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، وأن يرتّب لها من الخدم من يتبتّل لإزالة أدناسها ،
ويتصدّى لإذكاء مصابيحها
الصفحه ٨٤ : الطاهرة من بني العباس ،
وخاصة الأئمة وعامّة الناس ، بيعة ترى بالحرمين خيامها ، ويخفق بالمأزمين (٢) أعلامها
الصفحه ١٩٠ :
منصب سناء سما
فأعجز النجم صعوده ، وانتخبك من بيت عزّ غدت دعائمه لذات السمهريّة وظلاله صفحات
القبض
الصفحه ٢٣٥ :
رباط الآثار
بالقرب من بركة
الحبش (١) عمره الصّاحب تاج الدين بن الصاحب فخر الدين بن الصاحب بها
الصفحه ٢٧٩ :
لينه ورقته. وبها
الكتّان ، ومنها يحمل إلى سائر الأرض ، والقراطيس ، وبها من العلم القديم ما ليس
الصفحه ٢٩٧ : ،
وإذا بلغ عشرين ذراعا مات ملك مصر.
وقال ابن المتوّج
: من عجائب مصر النّيل الذي يأتي من غامض علم الله
الصفحه ٣١٣ :
ما تشتهي الأنفس
وتلذّ الأعين وأهلها في ظلّ الأمن خالدون. فليأخذ حظّه من هذه البشرى التي ما
كتبنا
الصفحه ٣٤ :
ثمّ يصلّي على من
أنزلت الملائكة لنصره إمدادا ، وأسري به إلى السماء حتّى ارتقى سبعا شدادا ،
وتجلّى
الصفحه ٦٨ :
قال أبو شامة :
وعدّ ما وقع من تلك النار الخارجة وحريق المسجد من الآيات ، وكأنّها كانت
الصفحه ٧ : عليه ؛
لأنّه كان طمع في استنزاعها من يد محمد بن أبي بكر ، وعلم أنّ الأشتر سيمنعها منه
لحزمه وشجاعته
الصفحه ٣٥ : أو صنم ؛ فقمت أنت في وجه باطله حتّى قعد ، وجعلت في جيده حبلا من مسد ؛ وقلت
ليده : تبّت ، فأصبح ولا
الصفحه ٦٤ :
وحظّه من نصره
موفّر
ثمّ حوى الأمر
المليك الظاهر
لا زال للأعداء
وهو قاهر
الصفحه ٩٦ : تلقّاهم النّاس إلى قطيا (١) وإلى الصالحيّة وإلى بلبيس ، وحصل للناس من الفرح بذلك ما
لا مزيد عليه ، ونادى
الصفحه ١١١ : يوم الثلاثاء حادي عشر رجب من هذه السنة ، فاجتمع الأمراء بالقلعة ، وخلعوا
العادل (١). قال صاحب