الصفحه ٢٠٨ : الأيّوبية ،
وكتب بعدها للمعزّ أيبك ثمّ للمظفر قطز ، ثمّ للظاهر بيبرس ثمّ للمنصور قلاوون ،
ثمّ نقله قلاوون من
الصفحه ٢٢٧ : حديث غيرها ، وغير دار الحديث الّتي بالشيخونيّة. قال المقريزيّ :
وهي ثاني دار عملت للحديث ، فإنّ أوّل من
الصفحه ٢٣٤ :
العمارة بهاء الدين بن البرجيّ ، فأنشد تقيّ الدين بن حجة في ذلك أبياتا :
على البرج من
بابي زويلة
الصفحه ٣٣١ :
وبه السّفائن
كالجبا
ل تجول أمثال
القداح
فركبت من
صهواتها
الصفحه ٣٣٩ :
قال صاحب مباهج
الفكر : كان الخليفة المتوكّل قد حمى الورد ، ومنعه من الناس كما حمى النعمان بن
الصفحه ٣٤٣ :
أحلى وأشهر من
ورد له أرج
كأنّما المسك
مذرور على وسطه؟
عليّ بن
الصفحه ٣٤٨ :
لطائف أخلاقك
المونقه
يلوح ومن تحت
طاقاته
فصوص من الفضّة
المحرقه
الصفحه ٣٥٣ : بخضر
ال
قمص في حمر
العمائم
الطغرائيّ :
مراضيع من
الريحان تسقى
الصفحه ٣٥٨ : لطّفت
أجرامها
قد نظمت من حول
شمسة عسجد
آخر :
ظفرت يدي
للأقحوان بزهرة
الصفحه ٣٧٦ :
كأنّها أكرة من
فضّة خرطت
فاستودعوها
غلافا صيغ من ذهب
آخر
الصفحه ١٥ : عبد السلام وابن جليس ،
فخلعا المأمون ، واستحوذا على الديار المصرية ، وتابعهما طائفة من القيسيّة
الصفحه ١٤٠ : المقدسيّ الشافعيّ ، وصرف في ربيع الآخر من السنة.
وولي أبو جعفر
أحمد (٣) بن عبد الله بن مسلم بن قتيبة
الصفحه ١٤٣ : .
وأعيد ابن أبي
كدينة ، ثمّ صرف في السادس والعشرين منه.
وأعيد جلال الملك
أحمد بن عبد الكريم ، ثمّ صرف في
الصفحه ١٦٠ : وشرح التسهيل ، فأقام ثمانين يوما
وصرف.
وأعيد ابن جماعة ،
فولي على كره منه ، واستمرّ يطلب الإقالة إلى
الصفحه ١٦٦ :
عن مصره خصّ بها
أوامره
ثمّ الشهاب
رفعوا محلّه
وأشخصوه من ربى
المحلّه