الصفحه ٣٧٥ :
ن ، ويا مرحبا
بخدود الشّجر
كأنّ السماء
همّت بالنّضا
ر ، فصاغت لنا
الأرض منها أكر
الصفحه ١٢ : اثنتين وستّين.
ثمّ صرف من عامه
وولي منصور بن يزيد الحميريّ.
ثمّ ولي بعده يحيى
بن داود أبو صالح
الصفحه ١٤ : في سنة ست ، فأقام إلى سنة عشر ، فوجّه إليه المأمون عبد الله
بن طاهر فاستنقذها (٢) منه بعد حروب يطول
الصفحه ١٢٤ : المؤيّد ، ثمّ خلع في رمضان من السنة (٥) ، وأقيم خشقدم (٦) الناصريّ ، ولقّب الملك الظاهر ، فأقام إلى أن مات
الصفحه ١٣٧ : . حدثنا أبو
رجاء حمّاد بن مسور ، قال : قدمت امرأة من الرّيف ، فرأت غوثا رائحا إلى المسجد ،
فشكت إليه أمرها
الصفحه ١٤٦ : سنة ثمان وأربعين.
وأعيد أبو الفضائل
يونس ، ثمّ صرف في ذي الحجّة من السّنة.
وأعيد ابن كامل ،
ثمّ
الصفحه ١٥٢ : تتمايل سكرى على أيدي الجواري ، وينزل ابن الشيخ من عندك! أيحسن ما نزلت ،
فقال له السلطان : يا كيواج ـ وهي
الصفحه ١٦٥ :
ونالها من قبل
نجل ذكري
ثمّ أعيد أحمد
للحكم
ثمّ ابن وهب
فاستمع لنظمي
الصفحه ١٦٩ : الطرابلسيّ
إلى أن مات في آخر السنة.
وولي جمال الدين
يوسف بن موسى الملطيّ ، طلب من حلب في ربيع الآخر سنة
الصفحه ١٧٣ : تقيّ.
ذكر قضاة الحنابلة
أوّل من ولي منهم
زمن الظاهر شمس الدين محمد بن العماد الجمّاعيليّ ، ثمّ عزل
الصفحه ١٨٣ : الأول من السنة.
ووزر أبو الفرج
محمد بن جعفر المغربيّ ، ثمّ صرف في رمضان سنة اثنتين وخمسين.
وأعيد
الصفحه ١٩٤ : السّنجاريّ مضافا لقضاء القضاة ، ثمّ صرف من عامه عن
الوزارة.
ووليها القاضي تاج
الدين بن بنت الأعزّ ، ثمّ صرف
الصفحه ٢٠٠ : دينار فما دونها ،
وأنّه يعزل من شاء من أرباب الدولة ، ويخرج الطبلخانات والعشراوات بسائر الممالك
الشامية
الصفحه ٢٠١ : في رجب سنة ستّ وسبعين.
وأعيد ابن الغنّام
، ثمّ صرف من عامه.
وتعطّلت الوزارة
إلى ربيع الأول سنة
الصفحه ٢٠٣ : الوهاب بن أبي شاكر في المحرّم سنة تسع عشرة ، فأقام إلى ذي القعدة من السنة ،
ومات.
فوزر فخر الدين