الصفحه ١٥٦ : فلا يقبل شهادتهم ؛ وكان ذلك أيضا من جملة الحوامل على ضمّ القضاة الثلاثة
إليه. وحكي أنّه ركب وتوجّه إلى
الصفحه ١٦٤ :
ويونس من بعده ولي القضا
ثمّ ولي أوس بعزم
الصفحه ١٦٨ :
من بعد ما رميت
دهرا بأحزان
كنانة الله قد
قام الدّليل على
تفضيلها من نبي
الصفحه ١٧١ :
ذكر قضاة المالكية
أوّل من ولي منهم
زمن الظّاهر شرف الدين عمر بن
الصفحه ١٨٠ : .
ووزر للمسترشد
ابنه عضد الدولة أبو شجاع ، وسنّه تسع عشرة سنة وستة أشهر ، ولم يل الوزارة أصغر
منه ، وأبو
الصفحه ١٩٩ :
فكان الذي تسبب في
إهلاكه الشجاعيّ.
وولي الشجاعيّ (١) الوزارة مكانه ، فأقام بها أكثر من شهر
الصفحه ٢٠٢ :
ثم وزر سعد الدين (١) سعد الله بن البقريّ في ربيع الآخر من السنّة ، ثمّ عزل في
رمضان سنة اثنتين
الصفحه ٢٠٤ :
ووزر سعد الدين (١) إبراهيم بن كاتب جكم.
ثم وزر أخوه جمال (٢) الدين يوسف في ربيع الأوّل من السنة
الصفحه ٢٠٧ : لجماعة من
الخلفاء أبو سعيد العلاء بن الحسن بن وهب بن الموجلايا ، قال بعضهم : كتب في الإنشاء
للخلفاء خمسا
الصفحه ٢٢٩ : طبّ (٢).
المدرسة الناصرية
ابتدأها العادل
كتبغا ، وأتمّها الناصر محمد بن قلاوون ، فرغ من بنائها سنة
الصفحه ٢٣٣ : الثاني عشر من
رجب ، ومدّ سماطا عظيما ، وتكلّم فيه المدرّسون ، واستقرّ علاء الدين (٤) السّيراميّ مدرّس
الصفحه ٢٨٨ : القاضي
الفاضل : أهل مصر على كثرة عددهم وما ينسب من وفور المال إلى بلدهم ، مساكين
يعملون في البحر
الصفحه ٣٠٢ :
يزرع عليه ما يزرع
على النيل ، ولا يجيء من خراج غلّة زرعه ما يجيء من خراج غلّة زرع النيل.
وقال
الصفحه ٣٠٤ :
مصوّر (١)
تفريكه ما درّجت
ه له الرياح من
التسكّر
وقال يصف افتراقه
عند
الصفحه ٣٥١ : عباس ، قال : أهبط آدم من الجنة
بثلاثة أشياء : بالآسة ، وهي سيّدة ريحان الدنيا ، وبالسّنبلة وهي سيّدة