الصفحه ٣٧٩ : ............................................................... ٢٣٥
ذكر الحوادث الغريبة
الكائنة بمصر في ملّة الإسلام من غلاء ووباء وزلازل وآيات وغير ذلك ٢٣٥
الصفحه ١٣ :
سليمان العباسيّ من السنة.
ثمّ ولي موسى بن
عيسى العباسي.
ثمّ عزل سنة
اثنتين وسبعين. وولي مسلمة بن يحيى
الصفحه ٢٢ : ذلك أمر بالقبض على هذين ، وأخذ من النّصرانيّ
ثلثمائة ألف دينار ، وولّى بعده ابنه الحاكم (٤) ، فكان شرّ
الصفحه ٣٣ : دونها
من الشّرك ناس
في لها الحقّ تقذف
فعادت بحمد الله
باسم إمامنا
الصفحه ٤٦ : إنّ العادل أخذها (٣) من الأفضل عليّ بن السلطان صلاح الدين ، وكان الأفضل غلب
عليها ، وانتزعها من
الصفحه ٦٢ :
فيها كما قد قيل
بعد العزل
وحاز عبد الله
منها الآفاق
وابن سليمان
المسمّى
الصفحه ١٠٠ : نفسه بطلب الملك ، فانهزم الجند ،
فلم يحصل من يدهم شيء. فغضب عليه الأشرف ، وطلبه إلى القلعة ، وعاتبه في
الصفحه ١٢٠ : الصلاح
الصفدي يرثيه :
مضى الصالح
المرجوّ للباس والنّدى
ومن لم يزل يلقى
المنى
الصفحه ١٤١ : اعتلّ ومات في سادس ربيع الأول من عامه.
فولّى كافور بعده
أبا الطّاهر (١) محمد بن أحمد بن عبد الله
الصفحه ١٤٥ : ولي الحكم رفع إلى الأفضل : إني قد اعتبرت ما في مودع الحكم من مال المواريث ـ
وكان يقارب مائة ألف دينار
الصفحه ١٨٤ : الأفضل أبو
القاسم شاهنشاه ، فوزر للمستنصر بقيّة أيّامه وللمستعلي وصدرا من ولاية الآمر ،
ثمّ إنّه قتل
الصفحه ٢٠٩ : (٢) ، فقال السلطان : ينبغي أن يكون للملك كاتب سرّ يتلقّى
المرسوم منه شفاها ـ وكان قلاوون حاضرا من جملة الأمرا
الصفحه ٢١٧ : إمامة
هذا الجامع أبو رجب العلاء بن عاصم الخولانيّ ، وهو أوّل من سلّم في الصلاة
تسليمتين بهذا الجامع
الصفحه ٢١٨ : وسبعمائة بضعا وأربعين حلقة لإقراء العلم لا تكاد تبرح منه (١).
جامع أحمد بن طولون
هذا الجامع موضعه
يعرف
الصفحه ٢٢٢ : بلد واحد ، كما هو مذهب الشافعيّ رضياللهعنه ، فأبطل الخطبة من الجامع الأزهر ، وأقرّها بالجامع