الصفحه ١٧٠ :
وولي شمس الدين
الدّيريّ ، طلب من القدس ، ثمّ عزل (١) في ذي القعدة
الصفحه ١٧٢ : مات في شوال سنة ثلاث تسعين.
وولي شهب الدين
النّحريريّ ، ثمّ عزل في ذي الحجّة من السنة.
وولي ناصر
الصفحه ١٧٩ : ؛ فكانت الكتب يكتب عليها : «من
أبي عليّ وعليّ بن أبي عليّ». ولم يل الوزارة أصغر سنّا من عليّ هذا ، فإنه
الصفحه ١٩٨ : ناصر الدين بن النقيب :
تطيّرت الوزارة
من قريب
بصاحبها الجديد
ومن بعيد
الصفحه ٢١٥ : اللوح مكانه ، وهو الباقي إلى اليوم.
ولما تولّى الحارث
بن مسكين القضاء من قبل المتوكّل سنة ثلاث
الصفحه ٢٢١ : الله
لما اختطّ القاهرة ، وابتدأ بناؤه في يوم السّبت لستّ بقين من جمادى الأولى سنة
تسع وخمسين وثلاثمائة
الصفحه ٢٢٥ : من المعلوم في كلّ شهر أربعين دينارا
معاملة صرف كلّ دينار ثلاثة عشر درهما وثلث درهم عن التدريس ، وجعل
الصفحه ٢٣١ : بالقضاء ، ووليها
صدر الدين (٣) بن العجميّ فمات في رجب من عامه ، ووليها البدر حسن بن أبي
بكر القدسيّ ، ثم
الصفحه ٢٦٤ : بالقرافة وغيرها
، ومنع النساء من لبس القمصان الواسعة الأكمام وشدّد في ذلك (٤).
وفي هذه السنة في
جمادى
الصفحه ٢٦٥ : ، زنة الواحد نصف درهم والدينار ثلاثين منه ، وفرح الناس بها
، وبطلت الدراهم النّقرة ، وكان ضربها قديما في
الصفحه ٣٠٥ : للعالم صفع
القفا (١)
فقد كفى من
دمعهم ما جرى
وما جرى من
نيلهم ما كفى
الصفحه ٣٢٩ :
ظافر الحداد في
بركة الحبش :
تأمّلت نهر
النيل طولا وخلفه
من البركة الغنّا
الصفحه ٣٣٥ :
أيا حسنها من
روضة ضاع نشرها
فنادت عليه في
الرّياض طيور
الصفحه ٣٣٧ :
إبراهيم بن خفاجة
الأندلسيّ :
النّهر قد رقّت
غلالة خصره
وعليه من صبغ
الأصيل
الصفحه ٣٦٠ : وكيع :
وخشخاش كأنّا
منه نفري
قميص زبرجد عن
جسم درّ
كأقداح من
البلّور