الصفحه ٥٠ :
الرفيع ، والذّخيرة النافعة في السرّ والنّجوى ، والجذوة المقتبسة من قوله تعالى :
(وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ
الصفحه ٥٥ : ، وأجرى الماء من بركة الحبش (١) إلى حوض السبيل والسّقاية على باب القبّة المذكورة ، ووقف
غير ذلك من الوقوف
الصفحه ٥٨ :
قل للفرنسيس إذا
جئته
مقال صدق من
قؤول نصيح
آجرك الله على
ما
الصفحه ٦٠ : شعرا :
غلب التّتار على
البلاد فجاءهم
من مصر تركيّ
يجود بنفسه
الصفحه ٨٣ :
والقضاة ، وقال : من يستحقّ الخلافة شرعا؟ فقال ابن جماعة : إنّ الخليفة المستكفي
المتوفّى بمدينة قوص أوصى
الصفحه ٩٠ :
ويختم أمير
المؤمنين قوله بما أمر الله به من العدل والإحسان ، والحمد لله وهو من الخلق أحمد
، وقد
الصفحه ١٠٩ :
السلطان للسّنن
الحسنة الّتي يذكر بها إلى يوم القيامة ، ويحميه من السّنن السيّئة.
فهذه نصيحتنا
الصفحه ١٢٦ :
ذكر الفرق بين
الخلافة والملك والسلطنة
من حيث الشرع
قال ابن سعد في
الطبقات : أخبرنا محمد بن عمر
الصفحه ١٣٠ :
في المجامع
الجامعة ، وهو المتحدّث في السلاح خاناه وتعلّقاتها ، وهو من أمراء المئين
الصفحه ١٥١ :
بالشهادة على أربابها ، ولا ينجو منه حينئذ إلا من أتى بقلب سليم ؛ وأشفق من قول
نبيه : «لا تأمّرنّ على اثنين
الصفحه ١٥٥ :
ثمّ أضيف قضاء مصر
أيضا إلى السنجاريّ في رجب من السنة ، فأقام إلى جمادى الأولى سنة تسع وخمسين
الصفحه ١٥٧ : ، مضافا لما كان معه من قضاء مصر ؛ فإنّه
وليه بعد موت البهنسيّ ؛ وكان من أحسن القضاة سيرة ، وكان ابن
الصفحه ١٦١ : ستّ.
فولي شمس الدين
محمد بن الأخنائيّ.
ثمّ أعيد
البلقينيّ في ربيع الأول من السنة.
ثمّ أعيد
الصفحه ١٨٢ : ، وفوّض إليه الأمور في سائر مملكته ،
قال ابن زولاق : هو أوّل من وزر للدولة العبيدية بالديار المصريّة
الصفحه ٢٢٤ :
قد أدرت فكري ،
وغلب على ظنّي أن نظام الملك أوّل من رتب فيها المعاليم للطلبة ، فإنّه لم يصحّ لي