الصفحه ٢٩٥ : الزنج. قالوا : ولو لا دخوله في البحر الملح ، وما يختلط به منه لم يستطيع
شربه لشدّة حلاوته وزيادته بتدريج
الصفحه ٣١٦ : ، وكلّما زاد زاد الله في حسناته ؛ فلا فقير سدّ
إلا حصل له من فيض نعماه فتوح ، ولا ميّت خليج إلا عاش به
الصفحه ٣١٩ :
الروم منها خرّب
عمرو بن العاص بعض أبراجها وأسوارها ، وكانت مستديرة عليها ، واستمرّت إلى أن عمّر
الصفحه ٣٢١ :
وذلك لمّا صعب
عليها السكنى في القصور ، ومفارقة ما اعتادته من الفضاء. وكان الهودج على شاطىء
النيل
الصفحه ٣٢٧ :
يطمّ هذا الخليج
حتّى لا تحمل الميرة من مصر إلى المدينة ، فطمّ وانقطع من حينئذ اتصاله ببحر
القلزم
الصفحه ٣٢٨ :
محمد بن قلاوون في سنة خمس وعشرين وسبعمائة (٢) ، لما بني الخانقاه بسرياقوس (٣) ، فأراد إجراء الماء من
الصفحه ٣٣٨ :
ذكر الرياحين
والأزهار الموجودة في البلاد المصرية
وما ورد فيها من
الآثار النبوية والأشعار
الصفحه ٣٤٦ :
بدور
كأنّ أحداقه
شموس
وقال :
أرأيت أحسن من
عيون النرجس
الصفحه ٣٥٠ : للمهيمن
الشكر
خناجر من حناجر
نزعت
فهي على الماء
من دم حمر
الطّغرائي
الصفحه ٣٦٢ : دباغ للمعدة.
وأخرج الطّبرانيّ
بسند صحيح ، عن ابن عبّاس أنّه كان يأخذ الحبّة من الرمان فيأكلها ، فقيل
الصفحه ٣٦٣ :
كأنّها حقّة فإن
فتحت
فصرّة من فصوص
ياقوت
آخر :
طعم
الصفحه ٨ : ، فأخرجوه من بين أظهرهم طريدا
، فرجع إلى خاله معاوية ، فقال : لأولينّك مصر خيرا منها ، فولّاه مصر ، فلمّا
الصفحه ١٦ :
ثمّ ولي عنبسة بن
إسحاق الضّبي سنة ثمان وثلاثين ، ثمّ عزل وولي يزيد بن عبد الله من الموالي سنة
الصفحه ٣٢ : الوزارة مكتوب في ثوب أطلس
أبيض ؛ وكان ذلك يوم الاثنين الخامس والعشرين من جمادى الآخرة سنة أربع وستين
الصفحه ٤٤ :
أميرها ثمال إقطاعا بديار مصر ، يحمل إليه منه في كلّ سنة ثمانية آلاف أردبّ غلّة
، لتكون عونا له ولأتباعه