الصفحه ٣٢٩ :
ظافر الحداد في
بركة الحبش :
تأمّلت نهر
النيل طولا وخلفه
من البركة الغنّا
الصفحه ٢١ : ابن
هانىء الأندلسي.
(٢) في الكامل لابن
الأثير ٧ / ٤٦ : من سنة ٣٦٢ ه.
(٣) في الكامل لابن
الأثير
الصفحه ١٢٧ :
العجم وفارس ومثل
إفريقيّة والمغرب الأوسط والأندلس ، كان سمته سلطان السّلاطين كالسلجوقيّة.
ذكر ما
الصفحه ٢٠ : ، فأقام شهورا حتّى أتى جوهر القائد من المغرب فانتزعها منه.
ذكر أمراء مصر من بني عبيد
لما توفّي كافور
الصفحه ٢٨٢ : موسى (٢) بن عيسى كان واقفا بالميدان عند بركة الحبش (٣) ، فالتفت يمينا وشمالا ، وقال لمن معه من جنده
الصفحه ٤ : والأندلس وإفريقيّة ، ونشأ
بمصر ناس من أبناء الصحابة يؤلّبون الناس على حرب عثمان ، والإنكار عليه في عزل
عمرو
الصفحه ٢٦٠ : ، وفي ذلك يقول أبو عبد الله بن جابر الأندلسي الأعمى نزيل حلب
:
جعلوا لأبناء
الرّسول علامة
الصفحه ١٢٦ :
ذكر الفرق بين
الخلافة والملك والسلطنة
من حيث الشرع
قال ابن سعد في
الطبقات : أخبرنا محمد بن عمر
الصفحه ٣٤٩ :
الأندلسيّ :
وبركة تزهو
بنيلوفر
نسيمها يشبه ريح
الحبيب
حتّى إذا الليل
دنا
الصفحه ٣٥٦ : (١)
يلوح من فوق
غصون له
كمثل أقراط من
الدرّ
ابن الحداد
الأندلسيّ :
بعثت
الصفحه ٣٣٧ :
إبراهيم بن خفاجة
الأندلسيّ :
النّهر قد رقّت
غلالة خصره
وعليه من صبغ
الأصيل
الصفحه ٣٣٦ : مما
تئنّ وقد غدت
من الضعف
والشكوى تعدّ ضلوعها
نور الدين عليّ بن
سعد الأندلسيّ
الصفحه ٣٤٧ :
وأخرج أبو نعيم في
الحلية من حديث الحسين بن عليّ مرفوعا : «فضل دهن البنفسج على سائر الأدهان ، كفضل
الصفحه ٣٣١ :
وبه السّفائن
كالجبا
ل تجول أمثال
القداح
فركبت من
صهواتها
الصفحه ٦٦ : مماتهم
فيا لك من يوم
أغرّ محجّل!
فيا راحلا عن
طيبة إنّ طيبة
هي