الصفحه ٣٥٤ : أرجل
النم
ل ، وأذكى من
نفحة الزعفران
كسطور كسين نقطا
وشكلا
من
الصفحه ٣٢٦ : من شمس
على غصن بانة
يميت ويحيي
هجرها ووصالها
مغانيك فوق
النيل أضحت هوادجا
الصفحه ٣٥٥ : عبد الظاهر :
__________________
(١) الخلوق : ضرب من
الطيب أعظم أجزائه الزعفران.
(٢) في شذرات
الصفحه ٣٦٤ : (١) :
يا حبّذا الموز
الّذي أرسلته
لقد أتانا طيّب
من طيب
في لونه وطعمه
وريحه
الصفحه ٣٤٠ :
قد ضمّها في
الغصن قرّ البرد
ضمّ فم لقبلة من
بعد
أبو عبادة
البحتريّ
الصفحه ٣١٦ : وشرحنا له
حالا وصدرا ، ليأخذ حظّه من هذه البشارة البحريّة بالزيادة الوافرة ، وينشق من
طيبها نشرا فقد حملت
الصفحه ٣٥٩ : : مفردها
الغالية وهي أخلاط من الطيب.
(٢) كشاجم : في شذرات
الذهب : ٣ / ٣٧ : هو أحد فحول الشعراء واسمه
الصفحه ٣٧٢ : الحليب
وغشّيت البنفسج
واستقلّت
من الآس الرطيب
على قضيب
في السّلجم
الصفحه ٢٩٢ : قال له : يا حامد ، أما إنّ هذا
من حصرم الجنّة ، وليس من طيب عنبها ، فارجع يا حامد ، فقد انتهى إليك علم
الصفحه ٣٥٢ : اسم الرّيحان على كلّ نبت له ريح طيبة.
والحبق أنواع :
منه الريحان النّبطيّ ، وهو عريض الورق ، ويسمى
الصفحه ٣٤٦ :
في غصنها حولها
ستّ من الدرر
آخر :
أبصرت باقة نرجس
في كفّ من أهواه
الصفحه ٣٣٥ :
أيا حسنها من
روضة ضاع نشرها
فنادت عليه في
الرّياض طيور
الصفحه ٣٧٥ :
أبو الحسن
الصّقليّ :
ونارنجة بين
الرّياض نظرتها
على غصن رطب
كقامة أغيد
الصفحه ٣٣٣ : :
وروضة توسوس
الغصن بها
لمّا هدى فيها
النسيم الشّمال
قد جنّ في
أرجائها جدولها
الصفحه ٣٧٤ : زبرجد
إذا مسّه نفح
الحرور رأيته
كأصداغ زنج
فلفلت من تجعّد
في النارنج