الصفحه ٣١٣ : ) ، والمقاصد النحوية ٢ / ٢١٥ ، وبلا نسبة في
أسرار العربية ص ٥ ، وتخليص الشواهد ص ٣٢٩ ، واللسان ، مادة (مصح
الصفحه ٣٨٣ :
على ظننت ، وفي لغة جمهور العرب شروط : تقدم استفهام بالهمزة أو بغيرها من الأدوات
، واتصاله به ، وكونه
الصفحه ١١١ : : لأن إعرابها إعراب الجمع على
جهة الشذوذ فلا نضم إليه شذوذا آخر ، ومن العرب من يلزمه الواو وفتح النون
الصفحه ٩٧ : مظهر أجريا
بالألف في الأحوال كلها هذه اللغة المشهورة وبعض العرب يجريهما مع الظاهر مجراهما
مع المضمر في
الصفحه ١٤٠ :
وقوله :
١٣٥ ـ إذا ما شاء ضرّوا من أرادوا
قال بعضهم : من
العرب من يقول في الجميع الزيدون قام
الصفحه ٢٢١ :
الكسائي أن العرب لا تستعمل من نكرة موصوفة إلا في موضع يختص بالنكرة
كوقوعها بعد رب كقوله :
٣٠٢
الصفحه ٢٦٦ : قائما النهار ، ولم يجعل العرب ل
: أقام اسما ولا خبرا كما فعلت ذلك ب : ظل ، قالوا : والتزام التنكير في
الصفحه ٣٣٩ : ؛ لأنها للتأكيد ، وإن للتأكيد فكرهوا توالي حرفين لمعنى واحد ،
والعرب لا تجمع بين حرفين لمعنى واحد إلا في
الصفحه ٣٤٠ : أنها لام قسم مقدر ، لا لام إن ، قال سيبويه : وهذه كلمة تتكلم
بها العرب في حال اليمين ، وذهب قطرب والفرا
الصفحه ٣٦٠ : ، وألحق العرب بأرى العلمية الحلمية
، والأخفش بعلم سمع معلقة بعين ، وخبرها فعل صوت ، وقوم بصير ضرب مع مثل
الصفحه ١٠٥ : بعده ، وقد صحح العرب مذروين وثنايين ، وكان القياس
مذريين وثناوين أو ثناءين ؛ لأن الألف الأولى رابعة
الصفحه ١٨١ : دارها
ولا تدخل مع
اللام بحال فلا يقال : هذالك ، وعلله ابن مالك بأن العرب كرهت كثرة الزوائد ، وقال
غيره
الصفحه ١٨٧ : واحد ساكن ، وافتتاح حرف بهمزة وصل ولا نظير لهما ، وبأن العرب
تقف عليها تقول : ألي ، ثم تتذكر فتقول
الصفحه ٢٠٧ : ٥ / ١٠٨ ، وإصلاح
المنطق ص ١٨٤ ، ٢٧٤ ، وجمهرة اللغة ص ٧٤٣ ، واللسان ، مادة (بهتر ، قصر) ،
والمعاني الكبير
الصفحه ٢٤٣ : ، واللسان ، مادة (بهتر ، قصر) ، والمعاني
الكبير ص ٥٠٥ ، وبلا نسبة في أسرار العربية ص ٤١ ، وشرح المفصل ٦ / ٣٧