الصفحه ١٧ : إما
اسم وإما فعل وإما حرف ، ولا رابع لها إلا ما سيأتي في مبحث اسم الفعل من أن بعضهم
جعله رابعا وسماه
الصفحه ١٠٠ : ، وأما نحو :
يا زيدان ولا رجلين فإنه ثني قبل البناء ، وأما ذان وتان واللذان واللتان فقيل :
إنها صيغ وضعت
الصفحه ٦٨ : ء وبتعاء ، فإنها غير مصروفة للعدل
والعلمية ، أما العدل فلأنها من حيث إن مذكرها أفعل ومؤنثها فعلاء قياسها
الصفحه ٢٤٤ : يكون
المبتدأ بعد أما نحو : أما زيد فعالم ؛ لأن الفاء لا تلي أما.
العاشر
: أن يقع الخبر
مؤخرا في مثل
الصفحه ٢٧٩ :
لا؟ فالبصريون على الأول ، والكوفيون على الثاني ، وأما ليس فجمهور
الكوفيين والمبرد والزجاج وابن
الصفحه ٦٣ : : أخر جمع أخرى تأنيث آخر بالفتح المجموع على
آخرين ، أما كونه صفة فلكونه من باب أفعل التفضيل تقول : مررت
الصفحه ٧١ : الأمر على الفتح تخفيفا ، وكل هذه الأنواع معدولة عن مؤنث ، وأما
المصدر والحال فمعدول عن مصدر مؤنث معرفة
الصفحه ٧٣ : التعبير بالغالب ؛ لأنه يبطل بأفعل ؛ إذ هو في الأسماء
أكثر ؛ إذ ما من فعل ثلاثي إلا وله أفعل اسما إما
الصفحه ١١٥ : ].
وتحذف هذه
النون للإضافة إما ظاهرة نحو : (بَلْ يَداهُ) [المائدة : ٦٤] ، (وَالْمُقِيمِي
الصَّلاةِ) [الحج
الصفحه ١٥١ :
عشرة : أن يلي إما
نحو : قام إما أنا وإما أنت.
__________________
١٥٨ ـ البيت من
الطويل ، وهو للسمو
الصفحه ١٨٩ : .
والثانية : إما
لتعريف الماهية وهي التي لا يخلفها كل لا حقيقة ولا مجازا نحو : (وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ
الصفحه ٢٩٠ : ـ أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر
أي : لأن كنت ،
فحذف اللام اختصارا ، ثم كان كذلك فانفصل الضمير وجيء ب : ما
الصفحه ٢٩١ : غنم إمّا لا
أي : إن كنت لا
تجد غيرها ، وما عوض من كان وإنما كان هذا قليلا ؛ لكثرة الحذف ، ولا يحذف
الصفحه ٣٣٢ : كان في موضع نصب ، أو جارة ففي موضع جر ، أما الابتدائية فتكسر بعدها نحو :
مرض حتى إنه لا يرجى.
الخامس
الصفحه ٣٧٠ :
أي : وتحسب
حبهم عارا عليّ.
وأما حذفهما
لغير دليل كاقتصارك على أظن أو أعلم من أظن أو أعلم زيدا