الصفحه ٣٣ :
الجملة المفيدة كلاما دون ما لم يفد ؛ لأن ذلك على سبيل التحقيق ، كما أنهم سموا
هذه الحوادث الواقعة ك : ضرب
الصفحه ٤٢ :
معنى الحرف كأسماء الشرط والاستفهام ، ووقوعه موقع المبني ك : نزال الواقع موقع
انزل ، ويا زيد الواقع موقع
الصفحه ٣٦ : ، قال : وأما إطلاق الجملة على ما ذكر من الواقعة شرطا أو
جوابا أو صلة فإطلاق مجازي ؛ لأن كلا منها كان
الصفحه ٧٠ : إنما كان مؤنثا لإرادة ما عدل عنه وهو راقشة.
أما الحجازيون
فإن باب حذام عندهم مبني على الكسر إجراء له
الصفحه ٢٣٤ : ) [الحاقة : ١ ـ ٢] ، (وَأَصْحابُ
الْيَمِينِ ما أَصْحابُ الْيَمِينِ) [الواقعة : ٢٧] ، وقيل : إنه يختص بذلك
الصفحه ٢٣٥ : أنه الخبر والعامل في مرفوعه ، والمختار
وفاقا لابن مالك ، تقديره اسم فاعل ليغنيه بعد أما ، ورجح ابن
الصفحه ٢٧ :
المعنى أولى من المحافظة على اللفظ ، ورد بأنه لا نظير له ونظير الأول
المضارع الواقع بعد لو ؛ إذ
الصفحه ٤٤ : .
واحترزنا
بقولنا : «ولا يتأثر» من المصدر الواقع بدلا من فعله نحو : (فَضَرْبَ
الصفحه ١٠١ :
: اتفاق اللفظ
فلا يثنى ولا يجمع الأسماء الواقعة على ما لا ثاني له في الوجود كشمس وقمر والثريا
إذا قصدت
الصفحه ٢١٥ :
: إن كان الوصف
الواقع في صلتها مأخوذا من متعد إلى واحد ، فالإثبات فصيح ، والحذف قليل نحو :
الضاربه زيد
الصفحه ٢٥٠ : الواقع بعد لو لا ليس مبتدأ ، بل مرفوع بها ؛ لاستغنائه بها
كما يرتفع بالفعل الفاعل ، ورد بأنها لو كانت
الصفحه ٢٦٨ : الظلم وهذا الخليفة قادما ، وكيف أخاف البرد
وهذه الشمس طالعة.
وكذلك كل ما
كان فيه الاسم الواقع بعد أسما
الصفحه ٢٧١ : الْجِبالُ
بَسًّا فَكانَتْ هَباءً مُنْبَثًّا وَكُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً) [الواقعة
الصفحه ٣٣١ : النحويين إلى جواز الابتداء بأن المفتوحة أول الكلام فتقول : أن زيدا قائم
عندي ، ودخل في المبدوء بها الواقعة
الصفحه ٣٥٧ :
الخامسة
: الجمهور على
أن الاسم الواقع بعد لا إذا كان عاملا فيما بعده يلزم تنوينه وإعرابه مطلقا