الصفحه ٢٠٠ : حضر من فرسان اليراعة ،
وأرباب البراعة ، على أنه لم يبق من ينقح الإنشاء ، ويتصرف فيه كيف شاء ، إلى أن
الصفحه ١٣٤ : والمحاق من الهلال هو موقع الجبل الشمالي من المدينة ، وبه
الثكنات العسكرية التي لا تقع على أسرار ما بها
الصفحه ٦١ : وكرمان ، فلما انتهى إلى نهر ولم يقدر أصحابه على عبوره قال
من جازه فله ألف درهم ، فجازوه فوفى لهم وكان ذلك
الصفحه ٢٧١ : المشهور المتوفى سنة ٥٣٤ هجريا
كان وحيد زمانه في عمل الآلات الفلكية ، متقنا لهذه الصناعة وحصل له من جهة
الصفحه ١١٤ : المطلق على العائلة مثل العادة
العربية.
ويمتد تاريخ
فرانسا إلى القرن ١٦ قبل المسيح. وفي القرن الثاني قبل
الصفحه ٢٤٩ : من المشركين أمر بقتله فقتله علي بن أبي طالب كرم الله
وجهه فقالت أخته قتيلة لما بلغها قتله
الصفحه ٢٦٦ : . وبينما درجة الحرارة هناك ٢٢ بلغت في القيروان
بأوايل جويليه ما يزيد على ٤٤ درجة من ميزان صانتكراد. لذلك
الصفحه ٦٤ : ، العواني الشريف الذي نصح إلى مراد بوبالة عند ما
عزم على قتله عام ١١١٠ بقوله أنصحك وليس النصح لنفسي أن من
الصفحه ٤٠ : أربعة آلاف ، يستعظمون جامعها الذي مضى عليه فوق الأحد عشر قرنا
، ويستغربون تخريم ألواح منبره الجاثم من
الصفحه ٣٢٦ : مظلما
إلى آخر
الصحراء بين لنا الفجرا
ما يهم المسافر الاحتياط له قبل السفر
الصفحه ٣٧٤ : :
٦٣
ـ وديع اللبناني (كرم) ، (محرر بجريدة السعادة
بالمغرب) :
٢٦٣ ، ٢٦٤
الصفحه ٢٨٩ : على ما يقتضيه الإنصاف أهل منعة وبسالة وبمكان من
إباية الضيم ، فانظر لأحوالهم حتى في أدوارهم الأولى
الصفحه ٢٦٧ : قرطاجنة ورومة من سنة ٢١٩
إلى سنة ٢٠٢ ق ـ م عزم هنيبال على محاربة الرومان في بلادهم ، فاجتاز جبال
البيريني
الصفحه ٢١٣ : التفكر ومرآة يكبر بها الأشياء البعيدة ، وكهرباء يكشف بها ما
خفي من بواطن الأمور وقطارا يسرع به إلى رياض
الصفحه ١٢١ : في فرانسا وانتشار الثوب السندسي على البسائط والرّبى وامتداده إلى قمم
الجبال. وحيثما مر بنا القطار