الصفحه ٢٩٨ :
الضيافة
رأيت من كرم
الفرنساويين ما لم أتوقعه من قبل المشاهدة فلا يقتصرون في الإكرام على القول
الصفحه ٥٤ :
أن كانت الفتن العظمى بهجوم الأعراب الوافدين من مصر. قلت وتحرير هذا
الحادث الجلل على القيروان أنه
الصفحه ٣١٨ :
الحصول على العلم بنظام المدارس وصرف الأموال الذريعة خلافا لما مضى من فتح أبواب
الدروس في سائر الفنون لكل
الصفحه ٦٥ :
قتله وأخذه عبيده فشرحوا لحمه وأكلوه ، ولعل هاته العادة الوحشية إنما
انساقت إلى شمال إفريقيا من
الصفحه ٢١٧ : العربي الذي سهل لمن يأتي بعده من
الأمم طريق الوقوف على أسرار من مضى ، وهنيئا لعلماء أروبا الذين ترجموا
الصفحه ٢٥٢ : أمة القرن ٢٠. بعد استيفاء مشاهدة ما بفرساي خرجت إلى
البطحاء الشرقية عنها وإلى مركز سكة الحديد على طريق
الصفحه ١٩٩ :
بالمجاز المذكور درج يصعد بها إلى المكتبة الخطية ، وبيت المطالعة على
اليسار ويقابلها يمينا وجنوبا
الصفحه ١٦١ : وميستاك. إلى غير ذلك من لغات تثقل
على السمع واللسان أسماؤها. فما بالك بمفرداتها. وخضنا في حديث اتفاق البشر
الصفحه ١٨٠ : »
أن يضعوا المريض على الطريق ، وكل من مر به يخبر بالدواء الذي نجع في مثل ذلك
الألم.
ولهم اعتناء في
الصفحه ١٧٧ : البادية عوض المعتادين للترف على ما أشار إلى طرف من هذا ابن خلدون
وخبرته المشاهدة.
ولم يجهل أرباب
الحضر
الصفحه ٣١٩ :
٤. وما قررته
الحكومة في سني الجدب من جلب الحبوب وتوزيعها على الأهالي سلفا للقادرين على
الوفا
الصفحه ٣٢١ : لمن خالفنا في الدين من المحسنين.
كثيرا ما خاضوا
معي في شئون الزواج واستطلعوا رأيي عن درجة المرأة
الصفحه ٢٩٩ : يتكل الناس على الكرم ومال الغير واغتصاب أعماله ، وإقلاقه
وإضاعة وقت أشغاله ، فتذهب من الضيوف روح المرو
الصفحه ٦٢ : والأجناس. لذلك احتاج إلى القيروان سكان
صحراء المغرب الأقصى في من يعلمهم ، وطلبوا عند ما اجتازوا بالقيروان
الصفحه ٦٣ : الكتابة على عهد عبيد الله المهدي ثم
ديوان البريد ، يحافظ على من جاز به قاصدا إلى الحج من خلطائه بقرطبة