الصفحه ٢٠١ : استعملوا الخط وتعلموه فترقت
الإجادة فيه وبلغ في الكوفة والبصرة رتبة من الإتقان ، إلا أنها كانت دون الغاية
الصفحه ٢٧٨ : الخصال الفاخرة مدينة القيروان بأجيال وأكثر من مائة عام حيث لم توجد
الزهراء بالأندلس إلّا على عهد الناصر
الصفحه ٢٨٤ : الجلاس أعلى إلا وهي أوسع
من السفلى وأبعد في رأي العين ، وهاته الألوف متقابلة يرى بعضها بعضا وبطحاء
الملعب
الصفحه ٢٩٤ : الأدب ووضوح الحجة أعظم رجل في عصره بين أمم العالم
ألا وهو كسرى أنوشروان ، وما أدراك ما كسرى في مجلسه
الصفحه ٣٠٨ : العمائم والجباب ، ولا يتميز المشايخ والوقافون والجند إلّا بشيء واحد
لا يكاد يظهر ولا يبين وهو صغر العمائم
الصفحه ٣٣٩ : مقصورته ، فاستبشرنا بقرب الوصول إلى الرصيف الذي تأسس بباب العاصمة منذ عشرين
عاما ١٨٩٣. فما هي إلّا نصف
الصفحه ٢٧ : تطلق على
المشاركين فيها ، إلا أنه اتخذ منها موقفا سلبيا منتقدا تعذيب الحيوان ، معرّضا
بجمعية الرفق
الصفحه ٥٢ : ، وكان دينهم المجوسية إلّا في بعض الأحايين
يدينون بدين من غلب عليهم من الأمم ، ولا يعلم عددهم وآماد
الصفحه ٦٨ : المملكة التونسية
إلّا في أوائل الربيع وينسلخ في أواخر الخريف مصحرا للجهات الحارة ، وربما كان
سواد لونه
الصفحه ٨٠ : . والبحر الأبيض كما سيأتي في فصل الحديث عنه لا تومن غايلته على
سالكه أو مجاوره إلّا إذا كان سكان عدوتيه
الصفحه ٨١ : وكبر على نفوسهم ويحسبون من
العزة والانفراد بالتبجيل وكلمات التفخيم ، وأن الملوك لا تتلاقى إلّا في
الصفحه ٩٥ : الصداع برأس الإنسان فلا يحب
إلّا الاتكاء. ويتمشى الوجع بين الرأس والقلب فيتطلب ما في المعدة الخروج قهرا
الصفحه ٩٨ : إلّا وقد قضي الأمر. وغدت تيتانيك إلى الأبد
في قعر البحر ولم ينج من الباخرة إلّا ١٧٥ راكبا.
وظلت تلك
الصفحه ١٣٤ : ينقصها إلّا تعميم فرش
شوارعها حيث البعض منها مفروش بألواح غير تامة ولا ملتحمة يتعثر فيها المارة ويثور
من
الصفحه ١٣٦ : التي تحول الجبال بينها
وبين الشمس شرقا ، فلا توافيها الشمس إلّا بعد حين ، وعند ما توافيها تأخذ في
البعد