الصفحه ٥٩ :
يأمرني أن أشرب من سقاية آل عباس ـ رضي الله عنهم ـ ويقول : إنه من تمام الحج.
قال (٢) : وحدّثنا أبو بكر
الصفحه ٦٥ : الله عنهما ـ أنه قال : إنّ العباس بن عبد المطلب ـ رضي الله عنه
ـ استأذن رسول الله صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٩ : بن ساج : وأخبرني
ابن أبي روّاد ، قال : إنّ راعيا كان يرعى ، وكان من العبّاد ، فكان إذا ظمئ وجد
فيها
الصفحه ٢١٠ :
، عرض له الشيطان الخبيث بين الصفا والمروة بأمر الله ـ تعالى ـ / أن يجيز الوادي.
وقال ابن أبي يوسف : قبل
الصفحه ٢٢٦ :
به بين الصفا والمروة ، فأنزل الله ـ تبارك وتعالى ـ (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ
شَعائِرِ
الصفحه ٢١٥ : ، يا بني عبد المطلب ، انقذوا أنفسكم من النار ، يا
فاطمة بنت محمد ، انقذي نفسك من النار ، اني لا أملك
الصفحه ٢٤٠ : أهل الجاهلية يفعلون ذلك
فأنزل الله ـ عزّ وجلّ ـ (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ
الصفحه ٢٧٥ :
قال : لمّا ولي عثمان ـ رضي الله عنه ـ بعث على الحج عبد الرحمن بن عوف ـ رضي
الله عنه ـ وأمره أن
الصفحه ٣٢٠ : : قال له مجاهد ـ يعني طاوسا ـ : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيتك في الكعبة
تصلي ورسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٨ :
مكة أحد؟ / قلت : نعم. قال : كم بين زمزم والحجر؟ قلت : لا أدري إلا أن
احزره ، قال : لكني أنا أدري
الصفحه ٢٢٩ : ـ تعالى ـ ان يقضي مغرمه.
__________________
١٤١٠ ـ إسناده صحيح.
رواه ابن أبي شيبة ١ / ١٧٧ ب ، ٤ / ٨٦
الصفحه ٢٣٨ : ـ قال : يا رسول الله ، اعطني خطام راحلتك حتى أطوف بك
، فقال له النبي صلّى الله عليه وسلم : إني أخاف ان
الصفحه ٢٤٦ : ، ثم قال : إنّ مكة لم تحلّ لأحد كان قبلي ، وإنما
أحلّت لي ساعة من نهار ، وإنها لن تحلّ لأحد بعدي ، فلا
الصفحه ٣٧٤ :
إنّي إذا
أعرف يومي أصبر
وبعضهم يعرف
ثمّ ينكر (١)
ففهمت قوله
الصفحه ٢٦ :
وجاء الغلمان يسعون إلى أمه ـ يعني ظئره ـ فقالوا : إنّ محمدا قد قتل ،
فاستقبلوه وهو منتقع لونه. قال