الصفحه ٣٦٩ : : إنّ ابن عمر ـ رضي الله عنهما
ـ أراد الحج زمان نزل الحجاج بن يوسف بابن الزبير ، فقيل له : إنّ الناس
الصفحه ٥٥ : ان تغلبوا عليها لنزعت بيدي.
١١٤٠ ـ وحدّثنا
محمد بن أبي عمر ، قال : ثنا بشر بن السري ، قال : ثنا
الصفحه ٢٢٢ : طالب ، قال : أنا يزيد بن هارون ، قال : أنا الأصبغ بن زيد ، عن
القاسم بن أبي أيوب ، عن سعيد بن جبير أنه
الصفحه ٣٠٠ :
فرأت حرصي
الفتاة فقالت :
خبّريه بعلم
ما تكتمينا (١)
نحن من
الصفحه ٢١١ : الله عنهما ـ مثله ، الا أنه قال : صدقوا قد فعله صلّى الله عليه وسلم
وكذبوا ، ليست بسنة.
١٣٧٤ ـ حدّثنا
الصفحه ١٢٦ :
قال ابن جريج :
وأخبرني ابن طاوس ، أنه رأى أباه يتوضأ في المسجد الحرام (١).
قال ابن جريج :
ورأيت
الصفحه ٢٢٥ : ـ حج رجل ولا عمرته لم يطف بين الصفا والمروة ، ثم [قالت](١)(إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ
شَعائِرِ
الصفحه ١٤٩ : : المسجد الحرام ـ من أهل مكة فعليه الصوم ، ومن اعتكف
من غير أهل مكة فليس عليه الصوم ، الا أن يجعله على نفسه
الصفحه ٦٦ : : ان زنجيا وقع في زمزم ...
الخ. قال البيهقي : ورواه ابن أبي عروبة
عن قتادة ، قال : ـ أي البيهقي
الصفحه ٢٥٣ : الليثي ، قال : إنّ رجلين من خزاعة قتلا رجلا من هذيل بالمزدلفة ، فأتوا إلى
أبي بكر وعمر ـ رضي الله عنهما
الصفحه ٢٥٦ : بن أمية ، قال : إنّ عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ قال : لئن أخطئ سبعين
خطيئة بركبة ، أحبّ إلى من أن
الصفحه ٢٦٨ : أعمل عشر خطايا بركبة أحب إليّ من أن أعمل بمكة خطيئة
واحدة.
١٤٩٧ ـ حدّثنا
حسين بن حسن ، قال : أنا
الصفحه ٣٢٧ :
وزاد فيه :
فعلم أهل مكة بذلك فسموها سلامة القس ، وزاد فيه : فقال. وقال أيضا:
إنّ سلّامة
الصفحه ٥٤ :
١١٣٦ ـ حدّثنا
محمد بن يحيى ، قال : ثنا سفيان ، عن مسعر عن عبد الجبار بن وائل ، عن أبيه ، قال
: إنّ
الصفحه ١١٦ : أنه قال : ثلاثين سنة.
١٢٥٥ ـ شيخ
المصنّف ، لم أقف عليه ، وبقية رجاله موثقون.
رواه ابن أبي شيبة