الصفحه ٣٦٠ :
السلاح ينتظرون الصبح ، فلما رأى الوقت الذي يصلي فيه قام فصلى بالناس.
قال : فما
أنكروا قراءته ولا
الصفحه ٥٨ :
ـ رضي الله عنهما ـ : فرضاء رسول الله صلّى الله عليه وسلم ذلك أحب إليّ من
أن تسيل شعابها علينا لبنا
الصفحه ٧٣ :
طالب ـ رضي الله عنهما ـ قال : رأيته في حوض زمزم الذي يسقي فيه الحاج
والحوض يومئذ بين الركن وزمزم
الصفحه ٤٣ : ـ رضي الله عنه ـ يقول : خير واد في الناس وادي مكة ، وواد بالهند الذي أهبط
فيه آدم ـ عليه السلام ـ ومنه
الصفحه ٧٢ : ، وأخّر الحوض الذي يشرب منه إلى جنب السقاية في موضعه
اليوم الذي بجنب القبة ، فغضب ابن عباس ـ رضي الله
الصفحه ١٦٦ : زاد المهدي في المسجد الحرام في هذه الزيادة الأولى
أن مضى بجدره الذي يلي الوادي إذ كان لاصقا ببيت
الصفحه ١٦٤ : بعمل الوليد بن عبد الملك الذي في أعلى المسجد ، وانما
كان عمل أبي جعفر طاقا واحدا ، وهو الطاق الأول
الصفحه ٨١ : ء وعمل أسرابه وسوّاه وجدد كتابه الذي في جوانبه ، وأخذ في عمل
زمزم فعملها بالفسيفساء وغير ذلك مما يعمّر به
الصفحه ١٨٠ : ـ إن شاء الله ـ مفصلا في مباحث أفردت
لها في القسم الجغرافي من الكتاب.
(٢) العضاه ـ بالهاء في آخره
الصفحه ١٩٨ : بن داود أن يكتب.
وطول الجدر
الذي يلي الوادي ـ وهو الشق اليماني ـ اثنان وعشرون ذراعا.
وطول الجدر
الصفحه ٢٩٤ : منصب
العزّ والمرتجى
وأنت الرّضا
للّذي نابهم
وفي كلّ حال
وابن الرّضا
الصفحه ١٥٦ : أرسل ، فإذا سمع ذلك الحرسي الذي على أبواب المسجد
أرسلوا الرجال حينئذ ، وقد صار النساء إلى منازلهن
الصفحه ١٧٦ : ، وسقطت من / أساطين المسجد اسطوانتان فأقامتا أشهرا حتى ورد
كتاب أبي أحمد الموفق بالله إلى هارون بن محمد
الصفحه ١٦٨ : ،
جعل بين يدي الطاق الذي كان بناه أبو جعفر مما يلي دار الندوة ودار العجلة وأسفل
المسجد إلى موضع بيت
الصفحه ١٨٨ :
ومن وسط
السقاية إلى الجدر الذي يلي الوادي خمسة وثمانون ذراعا (١).
وجدرات المسجد
التي تلي بطن