الصفحه ٢٥١ : ، عن ابن جريج ، عن ابن أبي عتيق
، قال : إنّ البيت يبعث يوم القيامة شهيدا بما يعمل حوله.
١٤٥٤ ـ حدّثنا
الصفحه ٦٤ :
١١٥٦ ـ حدّثنا
حسين بن حسن ، ومحمد بن يحيى قالا : ثنا [سفيان](١) عن عمرو ، أنه سمع ابن عباس ـ رضي
الصفحه ١٥٩ :
١٣٥١ ـ فحدّثنا
أبو عمار الحسين بن حريث ، أنه سمع عبد الله بن رجاء المكّي ـ منذ ستين سنة ـ يحدّث
عن
الصفحه ٩٣ : العمّي ، عن أبيه ، عمّن حدّثه عن ابن
عباس ـ رضي الله عنهما ـ أنه سأله عن قول النبي صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٦ : لا أن تتّخذ سنّة لأخذت بالرشاء وبالدلو.
١١٤٣ ـ حدّثنا
سعيد بن عبد الرحمن ، قال : ثنا عبد المجيد بن
الصفحه ١٢٣ : الزبير ـ رضي الله عنهما ـ يقول : إن هذا
المحدودب الذي يلي الركن الشامي قبور عذارى بنات اسماعيل. قال ابن
الصفحه ٣٣٩ : الذي كان عليه العمل ببلدنا ، فكان القصص على ذلك بمكة زمانا طويلا ، ثم
عاودوه منذ قريب ، ثم تركوه بعد
الصفحه ١٤٥ :
محمدا رسول الله. فقال لي عطاء : قد أحسنوا من غير أن أقول أنه سنة ، ولكنه
زيادة خير ، مع أني لا
الصفحه ٢٩٠ :
الْبَيْتِ
أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً ، وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقائِمِينَ
الصفحه ٢٨٩ :
الله ـ عزّ وجلّ ـ فضّل مكة على جميع البلدان ، وانزل ذكرها في الكتاب
العزيز ، فكان فيما أنزل على
الصفحه ٨٨ : الذي
يلي الكعبة في الصفاف كتاب ببياض فيه مكتوب في جوانب المسجد كما يدور ترابيعه كتاب
بسواد على بياض قد
الصفحه ٣٨٣ : الأبيات في الكامل للمبرّد ٢ / ٦٣٤ ، ولكنّه
ذكر أن الذي أنشد عطاء هو : ابن أبجر ، أو : الأبجر.
(١) في
الصفحه ٢٣٠ : ذلك ليس بواجب ، فأبيت أن أدعه حتى يخبرني. قال : فإنه كان يطيل القيام حتى
لو لا الحياء منه لجلست. قال
الصفحه ١٨ : انه قيل له حين أمر بحفر زمزم :
ادع بالماء
الرّوا غير الكدر
سقيا الحجيج
في كلّ
الصفحه ٣٢٣ :
وأما ابن جريج
، فذكروا أنه كان يحيي الليل كلّه صلاة ، فزعم بعض المكّيين أن صبيّة قالت لأمها
لما