الصفحه ١٩١ : من باب بني مخزوم. وفي أعلى هذا الباب
كتاب مكتوب بفسيفساء أمر به عبد الله بن محمد (٥) ان يكتب لما عمل
الصفحه ١٦٣ : إلى موضع متزاور عند الباب الذي يخرج منه إلى دار
حجير بن أبي إهاب ، بين دار العجلة ودار الندوة.
وكان
الصفحه ٢٦٥ : له : لو لا أن يزري ذلك بي وبك لنشبت بيدي في رأسك. قال
: فكان الذي ردّ عليّ بأن قال : لئن أقتل بمكان
الصفحه ١٣٥ : : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول : الحجاج
إذا ماتوا قبل أن يحلوا خرجوا من قبورهم يوم القيامة
الصفحه ٢٤١ :
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ ..) الآية (١) فذكّر الصفا من أجل أن الوثن الذي كان عليه مذكّر ،
وأنّثت المروة
الصفحه ٢٣٢ :
قال ابن جريج :
عن صالح مولى التوأمة ، انه سمع أبا هريرة رضي الله عنه. وعن أبي جابر البياضي ،
عن
الصفحه ٢٤٧ : الله عنهما ـ قال : قال النبي صلّى الله عليه وسلم
يوم فتح مكة : إنّ هذا البلد حرام ، حرّمه الله ـ تعالى
الصفحه ٣٠٤ : كتابه : مات فضيل بن عياض بمكة سنة سبع وثمانين (٢) ليلة الأربعاء لإثنتي عشرة ليلة مضت من المحرّم. ومات
الصفحه ٣٢٦ :
يقول (الْأَخِلَّاءُ
يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ)(١) وأنا أكره أن
الصفحه ٣٨٤ : ، والذي في الأغاني والكامل أن
عطاء قال هذا القول عند سماعه البيت السادس.
الصفحه ١٥٠ : وأصاب
أهله ان شاء (٥).
__________________
(١) رواه عبد الرزاق ٤ / ٣٤٩ عن ابن
جريج ، عن عطاء به
الصفحه ٢٢٧ : باب بني مخزوم إلى الصفا (١) ، فبلغني أن النبي صلّى الله عليه وسلم كان يسند فيهما
قليلا في الصفا
الصفحه ١١٥ : : إن الذي صرهما (١) لم يرد الا أن تكون لك ، فإن كنت محتاجا إليها فخذها ،
وإلا فتصدق بها.
١٢٥٣
الصفحه ٢٥ : ، عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ عن مالك بن صعصعة ـ رضي الله عنه ـ قال :
إنّ رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٠٢ : . قال سفيان : يقول : قد
احتج فقرأت (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ