الصفحه ٨٠ :
أصابع ، وفي وسطه رخامة منقوشة يخرج منها الماء [في](١) فوّارة تخرج من الحوض الذي في حجرة زمزم إذا
الصفحه ١٨٧ : وتسعون ذراعا وثماني عشرة اصبعا.
ذكر
صفة جدرات المسجد
الحرام وحدودها
ومن المقام إلى
جدر المسجد الذي
الصفحه ١٩٩ :
ذراعا ، واثنتا عشرة اصبعا.
وطول الجدر
الذي يلي دار الندوة ـ وهو الشق الشامي ـ سبعة عشر ذراعا
الصفحه ١٨٦ :
ومن الركن الذي
فيه الحجر الأسود إلى حدّ حجرة زمزم ، ستة وثلاثون ذراعا واثنتا عشرة اصبعا.
ومن
الصفحه ٣٢٩ :
بأبي أنت وأمي ، هو ما ترى. قال عبد الله : أتحب أن تسمع هذا الصوت من
سلّامة؟ قال : أخاف إن سمعته
الصفحه ١٧ : علينا يا عبد المطلب ، والله لا نخاصمك في زمزم أبدا ،
إنّ الذي أسقاك هذا الماء بهذه الفلاة لهو سقاك زمزم
الصفحه ١٦ : سقاية كانت بمكة حين ظهرت ، فأقبل الناس عليها التماس
بركتها ومعرفة فضلها بمكانها من البيت وانها سقيا الله
الصفحه ٤٥ : بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، قال : إنّه بلغه أنّ رسول الله صلّى
الله عليه وسلم بعث عينا له إلى مكة
الصفحه ٣٥٧ : النوم أني انتزعت
جبّته فلبستها. قال : فعقد له ووجهه في الجيش إلى مكة ، حتى وردها على ابن الزبير
ـ رضي
الصفحه ١٢٢ : ـ رضي الله عنهما ـ : أخبرهم عن الكلام الذي كلم به الفتى
أيوب ، وهو في بلائه. قال : قلت له : قال الفتى
الصفحه ٢٩٩ : والمقام بمكة :
قلت بالله ذي
الجلالة رب النّ
اس إلا
اجتنبت أن تكذبينا
الصفحه ٣٧٣ :
وخرج إلينا فأصحر لنا ، فإما أن يظفر ، وإما أن نظفر به ، فيستريح الناس من
هذا الحصر ، قال : فدخل
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) أفاد الأستاذ ملحس أنّه الباب الذي
يسمّى (باب الوداع).
(٢) هكذا في الأصل ، وفي الأزرقي. وعند
ابن رستة
الصفحه ٢٥٨ : والتجارة ، حرّم الله على كل أحد إخافتهم.
قال ابن جريج :
وقال آخرون : الحاج ، نهى أن يقطع سبيلهم ، وذلك
الصفحه ٢٧٩ :
والإيمان في الجنان. ويحك إنّ البخل كفر ، والكفر في النار ، ويحك أما علمت
ان الله ـ تبارك وتعالى