الصفحه ١١٧ :
ابن أبي عمر ، قال : ثنا سفيان ، وذكر عنده هارون بن [رئاب](٣) فقال : يرحمه الله ان كان ليخفي الزهد
الصفحه ٢٣١ : بن أنس ، عن
نافع ، أنه سمع عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ وهو على الصفا يدعو ، يقول :
الّلهم إنك
الصفحه ٢٧٣ : : انت القائل لأبي اني جئتك
غير عذراء ، الّلهم إن كان كاذبا فسلط عليه برصا نقيا. قال فتسلخ الرجل من جلده
الصفحه ٢٨٣ :
الله ، وإنّ بالحرم لرباط؟ قال صلّى الله عليه وسلم : نعم ، أفضل الرباط ،
إنّ الكعبة لا تأمن أن
الصفحه ٣٨٥ : [ذا](١) أردت بطول المكث باليمن
لو أنّها
أبصرت بالجزع عبرته
إذا تغرّد
قمريّ
الصفحه ٧ : : أخبرني محمد بن أبان ، عن أبي إسحاق السبيعي ، عن حارثة بن مضرب ، عن علي بن
أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ أنه
الصفحه ١٩ : لما أمرت. فلما عرفوا انه
غير نازع خلّوا بينه وبين الحفر وكفّوا عنه ، فلم يحفر إلا يسيرا حتى بدا له
الصفحه ٢٩ : طعام
إلا ماء زمزم ، وقد تعكم أو تعكن بطني كما ترى ، قال صلّى الله عليه وسلم : إنها
طعام طعم وشفاء سقم
الصفحه ٩٥ : مكتوبا في التوراة : انه من شهد الصلوات الخمس في المسجد الحرام كتب الله ـ عزّ
وجلّ ـ له بها اثني عشر ألف
الصفحه ٩٦ : ـ رضي الله عنهما ـ قال : إنّ النبي صلّى الله عليه وسلم قرأ (إِنَّ فِي هذا لَبَلاغاً لِقَوْمٍ
عابِدِينَ
الصفحه ١٠٣ : :
سمعت نافعا مولى ابن عمر يقول : حدّثني ابراهيم بن عبد الله بن معبد ، أنّ ميمونة
زوج النبي صلّى الله عليه
الصفحه ١٣٠ : في المسجد الحرام فأجد الريح في بطني؟ قال : لا بأس أن
ترسلها.
١٢٩٢ ـ حدّثنا
محمد بن أبي عمر ، قال
الصفحه ٢١٣ : ، يا بني عبد مناف ،
يا بني ، يا بني ، أرأيتم لو أخبرتكم أنّ خيلا بسفح الجبال تريد أن تغير عليكم
الصفحه ٢٣٤ : المروة البيضاء في
الطريق ـ دار طلحة بن داود ـ حتى يجعل المروة في ظهره (١).
وزعم بعض
المكيّين أنّ
الصفحه ٢٥٩ : صلّى الله عليه
وسلم أن يلقوه فيقتلوه ويأخذوا ما معه ، فأنزل الله ـ عزّ وجلّ ـ (لا تُحِلُّوا شَعائِرَ