الصفحه ٩٧ : : الليثي. وبعجة ، هو : ابن عبد الله بن
بدر الجهني.
١٢٠٢ ـ إسناده صحيح.
قزعة ، هو : ابن يحيى.
رواه
الصفحه ١٠٠ : الصلاة في المسجد الحرام ، فهي أفضل.
__________________
١٢٠٩ ـ إسناده صحيح.
رواه أبو داود الطيالسي
الصفحه ١٣٩ : .
__________________
١٣١١ ـ إسناده صحيح.
رواه عبد الرزاق في المصنّف ١ / ٤٥٦ ـ ٤٥٨
به. وأبو داود ١ / ١٩٧ من طريق : شيخ
الصفحه ٣٤٧ : عطاء ولا مجاهد ، ولم يستثن أحدا.
__________________
١٦٤٢ ـ إسناده صحيح.
رواه أبو زرعة الدمشقي
الصفحه ٢٧ : هبة المخزومي. ضعيف. وأبو الزبير ، هو
: محمد بن مسلم بن تدرس.
رواه ابن أبي شيبة ١ / ١٨٠ ب ، ٨ / ٩٥
الصفحه ٦٣ : .
رواه الأزرقي ٢ / ٥٨ ، من طريق : سفيان
به. وذكره ابن كثير في البداية ٢ / ٢٤٧ ، وعزاه لأبي عبيد ، عن أبي
الصفحه ٩٠ : .
وقال الدار قطني : متروك. العقد الثمين
٣ / ٢١٢. وأبو يحيى ، هو ابن أبي مسرة.
رواه ابن عديّ في الكامل
الصفحه ٢٦٤ : الرحمن ، ليس بالقوى.
التقريب ١ / ٥٣٦.
رواه الأزرقي ٢ / ١٢٥ من طريق : عبد
الملك بن ابراهيم الجدى عن ابن
الصفحه ٣٠٧ : .
رواه عبد الرزاق ٥ / ٢٢ ـ ٢٣ من طريق :
ابن عيينة به.
١٥٥٥ ـ إسناده حسن.
يحيى بن أبي إسحاق : صدوق
الصفحه ٣٦٤ : نقلا عن الزبير بن بكار ، والذهبي في تاريخ الإسلام ٣ / ١٧٦
ـ ١٧٧.
١٦٦٥ ـ إسناده صحيح.
رواه أبو نعيم
الصفحه ٢٢١ : الوداع ، وسعى قبلها.
قال عطاء :
وأحب إليّ أن يسعى ، وان لم يسع فلا بأس.
__________________
(١) رواه
الصفحه ٣٢٥ : بن يزيد ، قال : سمعت شيوخا من أهل مكة
منهم سليم يذكر أن القسّ كان عند أهل مكة من أحسنهم عبادة
الصفحه ١٧٢ : ، وأحبّ أن تكون / متوسطة في المسجد. قال : فدعا المهندسين ،
فشاورهم في ذلك ، فقدروا ذلك ، وإذا هو لا يستوى
الصفحه ٢٦٢ :
لا ينبغي أن يسكنها ـ يعني مكة ـ سافك دم ، ولا تاجر (١) ، ولا مشّاء بنميم.
١٤٨٠ ـ حدّثنا
أبو جعفر
الصفحه ٣٨١ : ، ولزموه في
الشعب ، ثم دخلوا معه ، حتى انتهوا به إلى أيلة (٣) ، (فأتى عبد الملك بن مروان ان يدعنا برجل كره