الصفحه ٢٢٩ : وستين يوما ، فإن خرج وقد بقي من العدة يوم واحد هلك.
وذكر (٧) الهروي (٨) أيضا نحو هذا في كتاب الزيارات
الصفحه ٣٤٦ : .
ويستحب له
زيارة البقيع ، فيبدأ بقبر سيد إبراهيم ابن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فيزوره ، ويزور
الصفحه ٤٧٤ : صاحب
البيرة (٢) زهاء خمسمائة أرمني ، ذكر (٣) أنهم من بلده ، وأنهم حضروا للزيارة ، وطلب مظفر الدين
الصفحه ١٩ : كتابه (٢).
وبعد عودته من
هذه الزيارة استمر العليمي في الإقامة بالقدس ولم يغادرها.
وفي سنة (٨٨٠ ه
الصفحه ٢٧ :
قدّمها الأمير
حسن للسلطان الأشرف قايتباي فقبلها منه وسميت باسمه.
وعند زيارة
السلطان للقدس سنة
الصفحه ٣٩ : (ت ٧٦٥ ه / ١٣٦٤ م) (٤)
:
صاحب كتاب مثير
الغرام إلى زيارة القدس والشام ، وقد أورد العليمي الكثير من
الصفحه ٤١ : (ت ٦١١ ه / ١١٦٢ م) (١) :
وقد اعتمد
العليمي على كتابه الإشارات إلى معرفة الزيارات ، خاصة في تحديده
الصفحه ٦٦ : ، عليهالسلام ، وما فيها وما حولها مما اشتهر من المشاهد والأماكن
المقصودة للزيارة ، وأذكر الإقطاع التميمي ، ثم
الصفحه ١٢٢ : (٨) ، للزيارة ، والله أعلم.
وروي عن وهب بن
منبه قال : أصبت على قبر إبراهيم ، عليهالسلام ، مكتوبا حلقة في حجر
الصفحه ١٤٢ : شاء الله تعالى.
وكل ما ذكره
العلماء ، رضياللهعنهم ، في مناسكهم من آداب (٢) الزيارة في حق النبي
الصفحه ١٦٠ : أ ج د ه :
بريك ب.
(٦) وصار أ ج د ه :
فصار ب.
(٧) ويزار أ د ه :
للزيارة ب ج.
(٨) حبرى أ ج د ه :
حبرون
الصفحه ١٩٩ : ) ، رحمه الله (١١) تعالى ، عند عوده من الحج وزيارة بيت المقدس في سنة ٦٦٨
ه (١٢) ، ثم بنى (١٣) أهل
الصفحه ٢٠٤ : الرملة ، وعليه مشهد وهو مقصود للزيارة ، وقال
قتادة : قبره بالرملة ما بين مسجدها وسوقها ، وهناك قبور سبعين
الصفحه ٢٦٧ : والناس يقصدونه للزيارة ، صلىاللهعليهوسلم ، ومتى مدفون بالقرب منه بقرية يقال لها بيت أمر (٦) ، وكان
الصفحه ٣٤٥ : تَوَّاباً رَحِيماً)(٦) ، اللهم اجعلها زيارة مقبولة ، وسعيا مشكورا ، وعملا
متقبلا مبرورا ، ودعاء تدخلنا به