الصفحه ٤٣٥ : الكافي (٦) ، وله شرح متوسط على مختصر شيخه سليمان (٧) بن أيوب الرازي سماه الإشارة (٨) ، وكتاب الحجة على
الصفحه ٦٩ : مسجد عن أهل مكة في الأرض يعظم بالزيارة (٦) ، وقيل : لبعده عن الأقذار والخبائث ، وروي أنه سمي
الأقصى
الصفحه ١٤٣ : دخوله ، وعمل الناس اليوم
على دخوله وزيارة (٥) القبور الشريفة والوقوف عند الإشارات التي عليها وصلاة
الصفحه ٩٦ : (٥) ، ليلة الجمعة ، ليلة عاشوراء.
وكان مولده
لمضي ألف وإحدى وثمانين سنة من الطوفان ، وكان الطوفان بعد هبوط
الصفحه ٢٧٨ : طور زيتا ، وهو مكان مشهور
يقصده الناس للزيارة من المسلمين والنصارى ، واستمر (٩) بيت المقدس عامرا بعد
الصفحه ٩٠ :
، وخرج من السفينة يوم عاشوراء (١٣) من المحرم ، وكان استقرار السفينة على الجودي (١٤) وهو جبل من أرض الموصل
الصفحه ١٤٥ : بن علي يوم الجمعة الذي صادف يوم
عاشوراء في محرم سنة إحدى وستين هجرية ، وهو ابن ست وخمسين سنة وخمسة
الصفحه ٤١٧ : ، رضياللهعنه ، وكان قتل الحسين (٣) بكربلاء في زمن يزيد بن معاوية في يوم عاشوراء سنة ٦١
من الهجرة الشريفة
الصفحه ٤٢٩ : إلى مكة. توفي يوم عاشوراء ،
ودفن بفيد راجعا من الحج سنة تسع ، وقيل : سنة ثمان وتسعين ومائة
الصفحه ٤٥٥ : مرضه فلم يعلم أحد من أهله بقطع خطبته ، فتوفي العاضد يوم عاشوراء سنة ٥٦٧ ه
، ولم يعلم بقطع خطبته
الصفحه ٥٤٠ : (٨) الأموي ، وكانت دارا لرجل صالح ـ ونقل إليها السلطان
يوم عاشوراء ، سنة ٥٩٢ ه (٩)(١٠) ، ومشى الأفضل بين
الصفحه ١٤٠ : بعلبك ، فخبرنا (٧) أن الثلاثة الذي سماهم ماتوا.
آداب الزيارة (٨)
يستحب لمن قصد
زيارة إبراهيم الخليل
الصفحه ٣٤٤ : وإحسانه آمين.
فصل (٥) في زيارة النبي ، صلىاللهعليهوسلم ،
وما يستحب أن يفعله الزائر ويدعو به
الصفحه ٥٣٧ :
كافة في زيارة قمامة فجاءوا وزاروا وقالوا : إنما كنا نقاتل على هذا الأمر.
وكان ملك الإنكثير أرسل
الصفحه ١٣٩ : ، فليزر قبر أبي إبراهيم
الخليل ، عليهالسلام» (٩).
وعن كعب (١٠) قال : أكثروا من الزيارة إلى قبر رسول