الصفحه ٣٤٧ :
والأيام (١). وروي في قوله تعالى : (وَنَجَّيْناهُ
وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها
الصفحه ٧١ : ، وكل قول من الأقوال في المسجد الأقصى لا ينافي الآخر فإنه يحتمل أن
يكون بناه الملائكة أولا ثم جدده آدم
الصفحه ٨١ : السموم وهي نار لا حر لها ولا دخان ، ثم
خلق الله منها الجان فذلك قوله (٥) : (وَالْجَانَّ
خَلَقْناهُ مِنْ
الصفحه ١٩٠ : فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ)(٩) ، فلم يلتفتوا (١٠) إلى قول موسى (قالَ رَبِّ إِنِّي لا
الصفحه ٢٣٦ : .
تحذرهم مسير سليمان إليهم ودخوله بلادهم ، تناهي (٥) الخبر عنها هاهنا ، فصدق الله قولها فقال : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٦٢ : وهو تين وركوة فيها عصير
عنب.
وكان من قصته
ما أخبر الله تعالى به في محكم كتابه العزيز في قوله تعالى
الصفحه ٣٦٤ : القربان وهو قوله
: «اللهم من أتاه من ذي ذنب فاغفر ذنبه أوذي ضر (٥) فاكشف ضره ، ثم يدعو بما شاء من خيري
الصفحه ٤٧٦ : ابن برجان في قوله تعالى : (الم (١) غُلِبَتِ
الرُّومُ (٢) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٤٨٢ : (٤) أشرف مقال يقال في مقام ، وأنفذ سهام تمرق عن قسى
الكلام ، وأمضى قول تحلى به الأفهام ، كلام الواحد الفرد
الصفحه ٧٥ :
خلق أرزاقها وقدرها في اليوم الرابع فذلك (٣) قوله تعالى : (وَجَعَلَ فِيها
رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها
الصفحه ٧٦ : (٧) في ستة أيام ، ثم تفتقت السماء والأرض خوفا من ربها
فصارت سبع سماوات وسبع أرضين فذلك قوله تعالى
الصفحه ٧٧ : ء
الملائكة لا يفترون عن التسبيح ، فذلك قوله تعالى : (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ) (٢٠
الصفحه ٧٨ : جمعا من الملائكة يرسلونهما بمقدار
ويقبضونهما بمقدار (٩) ، فذلك قوله
__________________
(١) التئم
الصفحه ٨٥ : التي نهاهما الله (١٠) عنها وهي الحنطة في قول ، وقرر عندهما بعد أن حلف لهما
أنهما إن أكلا (١١) منها خلدا
الصفحه ١٠٥ : ء أ ب ج د : القول ه.
(٩) بك أ ب ج د :
إليك ه.
(١٠) فاسأل أ ج د ه :
فسل ب.
(١١) لحكم الله أ ج د
: لحكمه