الصفحه ٢٣٧ :
وادخل خيطا في الخرزة المثقوبة من غير علاج أنس ولا جن.
وأمرت بلقيس
الغلمان وقالت (١٠) : إذا كلمكم
الصفحه ٣٦٧ : وهي مقتل الحسين (١٢) وما وقع بين الناس بالشام والعراق وخراسان (١٣) من الفرقة والعصبة ولا تزال متتابعة
الصفحه ٤٠٣ :
أثوابهم عنهم ، ثم يخرجون أثوابا جددا من الخزانة مروية (٧) وهروية (٨) وشيئا يقال العصب ومناطق محلاة يشدون
الصفحه ٩٩ :
فلطمه (١) وقال له : اسكت وذلك قوله تعالى : (* وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ
رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٠٣ : ، عليهالسلام ، بذلك إقامة الحجة عليهم ، فذلك قوله : (فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ) (٦٣) (٧) حتى يخبروا
الصفحه ٤٢٤ :
وأزمته في أربعة أحاديث قول النبي ، صلىاللهعليهوسلم : «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا
الصفحه ٦٨ : (٨) في قوله تعالى : باركنا حوله فلسطين والأرض ويأتي ذكر
فلسطين فيما بعد إن شاء الله تعالى ، وأما الأردن
الصفحه ٦٩ : وتشديد
النون (٢).
وقال أبو
القاسم السهيلي (٣) قوله (٤) : الذي باركنا حوله يعني الشام والشام بالسريانية
الصفحه ٧٤ : العرش وهم اليوم أربعة (٢) ، فإذا كان يوم القيامة أمدهم الله بأربعة أخر (٣) ، فذلك قوله تعالى
الصفحه ١٠٢ : (١٢) قوله تعالى : (فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً
إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ.) (٥٨
الصفحه ١١٧ :
الكتابين (١) يقولون : على أنه إسحاق وهو قول علي وابن مسعود (٢) وكعب ومقاتل (٣) وقتادة (٤) وعكرمة
الصفحه ١٧٦ : وقال لمن حوله (١٠) : ألا تسمعون؟ يعني إلى قول موسى ، قال موسى : (قالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبائِكُمُ
الصفحه ١٨٨ : (٤) ، فندموا على ما قالوا ، فذلك قوله تعالى : (فَبَرَّأَهُ اللهُ مِمَّا قالُوا وَكانَ
عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً
الصفحه ٢٠٨ : كانا جبرائيل (٤) وميكائيل ، فذلك قوله تعالى : (* وَهَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ
تَسَوَّرُوا
الصفحه ٣١٩ : بلغ رسول
الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قوله (١٠)(١١) قال : «باد ملكه» (١٢