الصفحه ٧ : .
وكما هو معروف
فقد طبع الكتاب أكثر من مرة وبأكثر من صورة إلى أن نجح المحققان في الوصول بالأنس
الجليل إلى
الصفحه ١٠ : بالكتاب فتناولت فيه عدة أمور شملت :
موضوع الكتاب ومصادر المؤلف ونسخ المخطوط.
والقسم الثاني
من هذا العمل
الصفحه ٤١ :
تحقيق القسم موضوع الأطروحة من كتاب الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل الذي بدأ
من المقدمة وانتهى إلى
الصفحه ٣٤ :
الحياة وحسم الصراع لصالح المسلمين لا يكون إلا بوحدة الأفكار ووحدة
الأقطار.
ابتدأ النص
موضوع
الصفحه ٢٩٨ : : هل
تستطيع أن تنعت لنا المسجد (٣)؟ قلت : نعم ، قال : فذهبت أنعته حتى التبس عليّ بعض النعت
لكوني دخلته
الصفحه ٢٨٠ : منهم
ثلاثمائة وثمانية عشر أسقفا ، فحرموا آريوس (٩)(١٠) الإسكندري لكونه يقول إن المسيح كان مخلوقا
الصفحه ٤٦١ : حكي : أن
السلطان لما كثرت فتوحاته بالسواحل (٣) ، وأوجع فيهم بسهامه وسطوته ، وكان لا يتجاسر على فتح
بيت
الصفحه ٣٢ : .
٤ ـ نشق
الأزهار في عجائب الأقطار.
ثالثا ـ التعريف بالكتاب :
[٣ : ١] الموضوع :
لمدينة القدس
مكانة
الصفحه ٣٦٥ : » (١).
ومن ذلك ما
رواه عبد الله بن يزيد (٢) عن أبيه : أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، سمع رجلا يقول
الصفحه ٣٦ :
المصادر تقل كلما اقتربنا من عصر العليمي حيث اعتمد على مشاهداته وخبرته ووظيفته.
أما موضوعات
كتابه
الصفحه ٢٢٠ : حتى بناه داود ، ثم سليمان ، عليهماالسلام.
وكان من خبر
ذلك ما روي أن الله ، عز وجل ، لما أوحى إلى
الصفحه ٥٦١ : م) ، المختار من
تاريخ ابن الجزري ، ط ١ ، دار الكتاب العربي ، بيروت ، ١٩٨٨ م.
ـ
ابن الجوزي ، تلقيح : عبد
الصفحه ٤٢٤ : ، ففضضت الكتاب فوجدت فيه صفة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، وأمته فأسلمت الآن (١٠). سكن الشام ، وروى عنه
الصفحه ٣٨١ :
وفي رواية (١) : أن عمر قال لكعب : أين ترى نجعل المصلى؟ قال : إلى الصخرة ، فقال : ضاهيت
والله يا
الصفحه ٢٣٥ : الخاتم ارتعدت وخضعت ، لأن ملك سليمان كان في خاتمه ، وعرفت أن الذي أرسل
الكتاب أعظم ملكا منها ، فقرأت